قصة الكتاب
ظل وحيدا ... لا يستطيع أن يشكو وحدته لأحد ...لأنه لا يوجد بالقرب منه أي أحد سوى حفنة من التراب متراكمة عليه. وفي يوم من الأيامهمس احدهم في إذنه لينقذه من هذه الوحدة الأليمة , وبالفعل أصبح بعد ذلك من نجومالمجتمع , والناس تحيط به من كل جانب طمعا في رؤيته ولو لنظرة بسيطة وظل الناس لايتركوه حتى ولو لبرهة قليلة وهذا كله لسبب واحد وهو انه تحول من كتاب إلى مجلةإباحية.
احمد الخماط