انا الله وانا اليه راجعون
الشهيد المغدور سعد نجم عبود ألرماحي الذي استشهد على يد النواصب في منطقة النخيب مع اثنان من زملائه وثلاثة عشر شخص مدنين من بينهم طفلان احدهم طفل رضيع بتاريخ 24 رجب الموافق 5 / 6 / 2013 العجب كل العجب بعد ان قيدوهم جميعاً جعلوا الام تنضر لما سيفعلون قطعوا أيدي وأرجل الجنود في المنشار الخشبي وهم يصرخون الله اكبر وتركوهم ينزفون وبعد ذلك قطعوا البقية من بقي بقي الاب والام ولاطفال اخذوا الزوج وقطعوه وبعد ذلك الاطفال ولام تنضر أليهم حسب ما نقلت الام تقول جميعهم لم يموتوا منهم من فقد وعيه ومنهم مازال يصرخ تقول انظر الى اطفالي دمائهم سارت الى قدمي كانت تتوقع بانها الاخيره تقول دهشت بانهم تقصد النواصب وهم كانوا يرتدون زي الجيش العراقي مع سيارات حديثه فتحوا السيارات (الصناديق) واخرجوا جلكانات وقود ورشوا عليهم واشعلوا النار فيهم وهم احياء تقول بعد ذلك قالوا لي نحن سوف نتركك لتقصي القصة على الشيعة
تقول هناك شخص قال لي ( أنتي أولا وأخيرا سوف تموتين )
الأم ألان في إنعاش مستشفى الحسيني في كربلاء
ملاحظة الشهيد البطل سعد كان أخاً لي لم تلده امي فهوة ابن خالي
منقول من قبلي من صديقي على الفيس هوه كاتب الموضوع