النتائج 1 إلى 9 من 9
الموضوع:

في أحد المستشفيات قصة هادفة مترجمة الى التركية

الزوار من محركات البحث: 127 المشاهدات : 1733 الردود: 8
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: كوردستان
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,108 المواضيع: 2,053
    صوتيات: 11 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10918
    مزاجي: زي العسل
    أكلتي المفضلة: دولمة
    آخر نشاط: 7/July/2014

    في أحد المستشفيات قصة هادفة مترجمة الى التركية






    في أحد المستشفيات Hastanelerden birinde
    كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة Bir odada iki yaşlı hasta vardı
    كلاهما معه مرض عضال Her ikisi de amansız bir hastalığa yakalanmıştı
    أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره Birine yatağında oturmasına müsaade edilmişti
    لمدة ساعة يوميا بعد العصر her gün ikindi vaktinden sonra bir saatliğine
    ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفةŞansına, yatağı odanın tek penceresinin yanındaydı
    أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت Diğeri ise, sürekli olarak sırt üstü uzanması gerekiyordu
    كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام İki hasta zamanı konuşmakla geçiriyordu
    دون أن يرى أحدهما الآخر Bir birini görmeden
    لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف Çünkü her ikisi sırt üstü uzanmış tavana bakıyordu
    تحدثا عن أهليهما ، وعن بيتيهما Ailelerinden, evlerinden söz ediyor,
    وعن حياتهما ، وعن كل شيء yaşantılarını ve her şeyden bir birine anlatıyordu
    - وفي كل يوم بعد العصر Her gün ikindi vaktinden sonra
    كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب Birincisi Doktor’un talimatı üzerine, yatağında oturuyor
    وينظر في النافذة ، ويصف لصاحبه العالم الخارجي pencereden bakıyor ve arkadaşına dış alemi anlatıyordu
    وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول Birinci hasta olduğu kadar, ikinci hasta da o saati bekliyordu
    لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية Çünkü hayatına canlılık katıyordu
    وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج arkadaşının dışarıdaki hayatı anlatması
    ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط Bahçede ördeklerin içinde yüzdüğü büyük bir göl vardı
    والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة Çocuklar çeşitli malzemeden kayık yapmış,
    وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء onlarla suyun içinde oynuyordu
    وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس Bir adam vardı, insanlara küçük su teknelerini kiraliyordu
    يبحرون بها في البحيرة onlarla gölde dolaşıyorlardı
    والجميع يتمشى حول حافة البحيرة Herkes gölün kenarında geziniyordu Bazıları ağaçların gölgesinde
    أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة ya da çekici renkli çiçeklerin kenarında oturuyordu
    ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين Gökyüzü gözleri ferah eden bir güzellikteydi
    - وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه Birinci hasta bütün bunları anlatırken
    ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع İkinci hasta bu dikkatlice yapılan olağan üstü ayrıntıları şaşkınlıkla dinliyor
    ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع gözlerini yumuyor ve o hastanenin dışındaki şahane
    للحياة خارج المستشفى manzarayı kafasında canlandırmaya çalışıyordu

    - ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه Günler haftalar geçti.Her biri arkadaşının varlığından mutluluk duyuyordu
    وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتهاBir gün hastabakıcı her sabah ki gibi onlara bakmak için geldiğinde
    فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل Pencere yanında yatan hastanın geceleyin vefat etmiş olduğunu buldu.
    ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضةDiğeri, arkadaşının ölmüş olduğunu ancak hastabakıcının odadan çıkarılması için telefonla yardım isterken anladı
    عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة
    فحزن على صاحبه أشد الحزن Arkadaşı için çok üzüldü

    - وعندما وجد الفرصة مناسبة Daha sonra, uygun bir fırsat bulduğunda
    طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة Hastabakıcıdan yatağının pencere yanına nakletmesini istedi
    ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه Bunda bir mahzur görmeyen hastabakıcı isteğini yerine getirdi
    ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيّقİkindi sonrası vakit geldiğinde arkadaşının o güzel anlatışını
    الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده hatırlayıp, kaybından dolayı ağladı
    ولكنه قرر أن يحاول الجلوس Ama bu saatte kaçırdığını telafi etmek için oturmaya
    ليعوض ما فاته في هذه الساعة denemeyi kararlaştırdı
    وتحامل على نفسه وهو يتألم Acı duyarak toparlanmaya çalıştı
    ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه Kollarının yardımıyla başını yavaş yavaş kaldırdı
    ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد Bir dirseğine dayanarak başını çok yavaş çevirdi
    تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي pencereye doğru dış aleme bakmak için
    وهنا كانت المفاجأة!! Ne sürpriz olmuştu
    لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى Karşısında hastanenin sade duvarlarından başka birşey görmedi
    فقد كانت النافذة على ساحة داخلية Pencere bir iç avluya bakıyordu
    - نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة Hastabakıcıya seslenerek arkadaşının baktığı pencere bu mu diye sordu
    التي كان صاحبه ينظر من خلالها ، فأجابت إنها هي Ta kendisidir, odada sadece bir pencere var” dedi
    فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة
    ثم سألته عن سبب تعجبه ، فقص عليها ve neden şaşırdığını sordu. Hasta, arkadaşının
    ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له pencereden görüp, kendisine anlattıklarını anlattı

    - كان تعجب الممرضة أكبر ، إذ قالت له Hastabakıcının şaşkınlığı daha fazla oldu
    ولكن المتوفى كان أعمى ve dedi ki “Ama rahmetli kördü”
    ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم “Bu sade duvarı bile göremiyordu!!!
    ”!!! ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة ”Belki de seni mutlu etmek istiyordu”
    حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت ”Ümitsizliğe kapılıp, ölmek istemezsin diye”
    - إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعـف سعادتك İnsanları mutlu edersen mutluluğun kat kat artar
    ولكن إذا وزعـت الأسى عـليهم فسيزداد حزنك Ama onlara üzüntü verirsen senin de üzüntün artar

    - إن الناس في الغالب ينسون ما تقول İnsanlar genellikle söylediklerini unutur
    وفي الغالب ينسون ما تفعل çoğunlukla yaptıklarını da unutur
    ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلكAma senin içlerinde işlediğin duyguları asla unutmazlar
    فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك Onları mutlu edecek misin? Yoksa ne

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    ابو منتظر
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: نيبور
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,168 المواضيع: 4,114
    صوتيات: 164 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 6186
    مزاجي: الحمدلله والشكرتمام
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: ارضئ بما قسم الله
    موبايلي: Nokia
    آخر نشاط: 1/September/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى عماد الحمزاوي
    مقالات المدونة: 18

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    شكرا عماد نورت ..

  4. #4
    استثنائية
    قتلني حسن الظن بهم
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الدولة: Lost
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,437 المواضيع: 626
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 4321
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: unemployed
    موبايلي: xperia z2
    آخر نشاط: 23/March/2018
    مقالات المدونة: 14
    قصة رائعة شكراااااااااااا باران

  5. #5
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,293 المواضيع: 74,486
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95857
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 1
    قصه رائعه شكرا لك عزيزتي وسلمت يداك

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اجمل انسانة مشاهدة المشاركة
    قصة رائعة شكراااااااااااا باران

  7. #7
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sawsanmahmoud مشاهدة المشاركة
    قصه رائعه شكرا لك عزيزتي وسلمت يداك

  8. #8
    صديق مشارك
    تاريخ التسجيل: May-2013
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 107 المواضيع: 11
    التقييم: 39
    مزاجي: اه لو حبك يقلعني مثل الاعصار
    آخر نشاط: 6/July/2013
    الترجمة ذات عناية فائقة وحافظت على المعاني لكني تبقى القصة باللغة المكتوبة بيها ذات احساس اروع اكيد

  9. #9
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    تسلمي نورتي حبيبتي ..

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال