هنا

[Sally]

سأقول ما قاله سيد الخلق محمد صلى الله عليه واله وسلم حرام محمد حرام الى يوم القيامه وحلال محمد حلال الى يوم القيامه ،يعني الدين لا يتغير ولكن يواكب التطور

شكراا للطرح سالي الدين واحد لايتغير بمرور الزمن وكما جائنا به
النبي محمد صلى الله عليه وسلم،، لكن التطور الذي يطرأ علينا في كل زمان
ماهو الا وسيلة للنهضة بالدين وتطوره مثلا الانترنت فيكِ تنشرين الخير به
وهذا شي ايجابي للدين ..يبقى الدين كما هو الا ان التطور عامل مساعد لاشهارهِ
تحيااتي..

شكراً لك عزيزتي على الطرح القيم وسلمت يداك

منذ بداية الخلق والصراع قائم بين الخير والشر
ففى كل زمن هناك قابيل وهابيل
بحثت ودرست وتعمقت وعاشرت اغلب اديان العالم سواء كانت سماوية او فكرية او انسانية ووجدت انه تحث للخير ونبذ الشر والرذيلة
وهى تتطور وفق الزمن فبعد الثورة الصناعية العالمية قبل 200 سنة طرأت امور كثيرة مستحدثة على البشرية
ووجدت ان اغلب الاديان او المعتقدات يتحكم بها الطابع السياسي لتتوفر لخدمته , فمقولة لينين ان الدين افيون الشعوب بها الكثير من الصحة ولاكن لا نجعلها مبرر للالحاد
بالنسبة للمتغيرات الطارئة فجميع الاديان وجدت فى زمن وتمت احكامها وقوانينها على ذلك الزمان اما ما يستحدث مع مرور الوقت فيترك لعلماء الدين وبمساحة حرة وواسعة وقابلة للتغيير وكل ما يتحكم بها اما ان يكون العالم رباني او متطرف او اباحي وعليه تكون الاحكام
وهو ما خلق على مر الزمان التشرذم لاتباع المعتقد الى فئات وحركات ومذاهب جديدة
ومع تطور الزمن يصطدم البشر مع كل فكر بشري خاطئ وتبقى الاوامر الربانية ثابته والمترسخة بالحق والعدل والرصانة
فى الهند كانت الديانة البرهامية طاغية وهى تقسم الناس الى فئات من موقره الى متوسطة والاخيرة هي الحقيرة
حيث يحضر حتى السلام عليهم او محادثتهم وتزويجهم وغالباً ما يعملون بدباغة الجلود او جمع النفايات ومهن وضيعة اخري
ويدعون فى ذلك ان الارواح تتناسخ ومن كانت حياته شريرة يعيدها الله اما فى حيوان وضيع او يولد فى هذه الفئة
وفى جبال البنجاب كان هناك مسلم مختل فكرياً اسمه ( الغوري مانياك ) فقد قام هذا المعتوه بعمل دين جديد مخلوط من الاسلام والمسيحية والهندوسية ولجلب الكثير من الاتباع سمح للفئة المنبوذة باعتناق دينه الجديد والمسمى بالسيك او السيخ وقد نجح فى ذلك وخلال 500 عام انتشر دينه وهو الى اليوم قائم
فى العصر الحديث قد تتغير امور دينية ولاكنها لا تمس صلب الدين او الاسس والاصول وكل ما يتم التغيير به هي اراء فقهية من وحي الاجتهاد البشري لتواكب كل ما هو مستحدث

الدين لايتطور.. بل يواكب لان في الواقع ليس جامدا ولامقتصرا على مدة من الزمن.. واما سلبيات ماكانت تحدث كانت نتيجة سوء فهم لنص التشريع اولا..او فشل في التطبيق اذا كان هناك فهم سليم للدين،وفي كلتا الحالتين فالنقص يعتري البشر والكمال للنصوص السماء..تحياتي.

اكيد الاديان تتغيرو تتطور .. غالبا لاسباب سياسية ... و الدين الاسلامي ليس استثناء.. الايمان والعقائد الاساسية ثابته و الباقي مهما رددوا انه لا يتغير فانهم يغيرونه.. و الازمة التي صنعها شيوخ الدين عندما قدسوا نصوص المفسرين الاوائل وحتى الاواخر سببت بطئ التغيير او حتى التناقض في الاحكام و التفاسير... سهل ان يتخيل اصحاب كل دين انهم على حق و ان دينهم ثابت منذ نشوءه رغم زيف الزعم.. الايمان اصل كل دين و الايمان يظهر في اخلاق الانسان و مبادءه و شكل حياته.. و اصل اشكالات الاديان هو التدين بلا ايمان منه ينشا التعصب و العنف و قهر الاخر المخالف.. يعني دين بالوراثة

الاخت العزيزه سالي وكعادتك تبلوري افكارا" رائعه شكرا" لجميل ماطرحت راي الشخصي ان الاديان مهمتها هداية الانسان لما فيه خيره وصلاحه ( اقصد الاديان السماويه ) وجاءت لقيادة الانسان نحو سعادته الابديه اما مايثار هنا ان الاديان تتطور وفقا" للمتطلبات السياسيه فهو امر في غاية الخطوره لناخذ خاتم الاديان الدين الاسلامي مثلا" الشريعه نزلت مره واحده وباقيه الى يوم الدين اما تطور الافكار الدينيه وقراءتها للواقع الاجتماعي فهو قرين بانفتاح النخب والقيادات الدينيه وقدرتها على رسم عصرنه حياتيه وفق الثوابت الدينيه اي تطويع القابليات البشريه وفق المنظور الديني هناك نوعين من القراءات للدين احدهما جامده لاتقبل التفاعل والمداخله والاخرى منفتحه ترى ان التفاعل الانساني مهمته تطويريه للافكارالدينيه و لاعجب ان تقرأي لاحد علمائنا رايا" في محاكمة النصوص واستنطاقها وضرورة اعادة كتابة التاريخ الاسلامي وفق الرؤى الحديثه وهكذا اختي العزيزه قراءتنا للاديان خاطئه موروثه الدين انزله عقل متكامل لاخر ناقص يريد منه تفاعلا" مع الاخرين وانصهارا" بالمجتمع الانساني كما فعل سيد المرسلين (ص) شكرا" لك

طرح رائع ومداخلات قيمة
ويمكن القول
ان الدين من جهة ما يتسم بالثبوت بملاحظة اهدافه وغاياته ((( وما خلفت الجن والانس الا ليعبدون))
وكذلك يمكن ان نقول ب(تطوره) ايضا بملاحظة اساليبه وتطبيقاته ((( لكل جعلنا شرعة ومنهاجا ))
هذا ان فهمنا مصطلح (التطور) بمعنى ( التكامل)
تماما كما هي حال اي منهج تعليمي يغطي مراحل وعي متصاعدة

جزيل شكري وجل احترامي لارائكم القيمة.. كل الود لكم لمروركم الكريم اصدقائي الاعزاء :))

وهل دين الله فيه تخلف !؟عجيب مالكم كيف تحكمون .
دين الله وقوانينه جل جلاله لكل زمان ومكان وهو التطور ونحن بتركه متخلفون .(ليعلمكم الكتاب والحكمه).
الله جل جلاله ارسل الرسل ومعهم كتبهم التورات والانجيل والزبوروختمها بالدين الاسلامي فأرس رسوله محمد (ص)خير البشر وانزل معه كتابه القرآن الكريم ليكون لنا دستورا ربانيا وليس وضعيا .ليهدينا الى الطريق الصحيح ويخرجنا من الظلمات الى النور...فاي تطور؟!...بهكذا كلام نضع النقص في الله جل جلاله واستغفره واتوب اليه الله خلقنه وميعرف اشبينه مابينه (ياحسرتا على العباد ماياتيهم من رسول الا كانوا به يكذبون)الله يتحسر علينا ونحن ...اين نحن مصيبه والله مصيبه

اهلا اخي العزيز عقيل.. مّنْ قال ان الدين تخلف؟!

[شيفرة دافنشي]

لو أدركنا وجود ما يدعى ( مناطق الفراغ ) في أصل أي تشريع سماوي لما اختلفنا في حقيقة أن الدين أي دين قابل للتطور والتغير .. والمجتمع في سيرورته وتطوره يفرض رأيه في مناطق الفراغ تلك .. لا أقل من الاستدلال بنظرة علماء الدين للمرأة قبل خمسين عاماً فقط ونظرتهم لها الآن .. الأمر اختلف جداً .. والنصوص الدينية كلها دون استثناء قابلة للتأويل .. شكراً لك سالي على الطرح المميز .. تقييم مستحق جداً

[Sally]

لو أدركنا وجود ما يدعى ( مناطق الفراغ ) في أصل أي تشريع سماوي لما اختلفنا في حقيقة أن الدين أي دين قابل للتطور والتغير .. والمجتمع في سيرورته وتطوره يفرض رأيه في مناطق الفراغ تلك .. لا أقل من الاستدلال بنظرة علماء الدين للمرأة قبل خمسين عاماً فقط ونظرتهم لها الآن .. الأمر اختلف جداً .. والنصوص الدينية كلها دون استثناء قابلة للتأويل .. شكراً لك سالي على الطرح المميز .. تقييم مستحق جداً

شكرا لرأيك الرائع والقيم ومرورك الكريم وتقييمك الثمين.. كل الود لك مني سيدي العزيز دافنشي :))

[Enana]

لماذا نخاف من ان نسمي الاشياء باسماءها.. ماذا يعني ان الدين لا يتغير و لا يتطور ثم نقول انه مع ذلك يواكب التطور و يجاري....و هل حقا ان حلاله حلال و حرامه حرام الى يوم القيامة.. هل كان من دين خاتم الانبياء ان تقطع رؤوس صبية عراقيين عبروا الحدود خطأ الى السعودية؟ هل هذا الحرام كان حراما منذ ذلك اليوم الى يوم الدين؟.. ابدا هذا حرام جديد استحدث لاسباب سياسية و اقحم في الدين لتبرير بشاعته.. الاديان تتغير لاسباب سياسية فبريطانيا كلها غيرت دينها في ليلة واحدة و اعتنقت البروتستانية لان الملك قرر ذلك.. و اوربا ردت بحروب من اسبانيا و فرنسا برعاية بابا روما تشبه الجهاد.. و تغير كلا المذهبين مع الزمن لاسباب سياسية و اجتماعية كالزواج و الطلاق و اقتصادية كالمعاملات البنكية .. و لماذا نذهب لاوربا .. البلدان العربية مقسمة سنة و شيعة لاسباب سياسية في اصلها التاريخي و لازال في شعائر الطرفين شعائر ادخلت لاسباب سياسية.. السؤال هو هل نحن قادرين على ان نقرأ ادياننا دون خوف و نحلل تاريخها بموضوعية دون ان نقدس كلام المخلوق فوق كلام الخالق

[Sally]

"هل حقا ان حلاله حلال و حرامه حرام الى يوم القيامة.. هل كان من دين خاتم الانبياء ان تقطع رؤوس صبية عراقيين عبروا الحدود خطأ الى السعودية؟ هل هذا الحرام كان حراما منذ ذلك اليوم الى يوم الدين؟."
شكرا لمداخلتك، وواضح كلامك عزيزتي اينانا، برأيي هنا الخلل في التطبيق واغلب ما تُرجم عن الأديان كان خللا في تطبيقها، مع اعتقادي أن الدين يتطور مع الوقت في كثير من الامور، لكن ليس في التشريع.

[غسان العراقي]

حسب ما اعلمه ان نظرية الاديان ثابتة لاتتغير فلكل دين نظريته ولاكن الذي يتغير ويتطور هو المفهوم العقلي للدين عندنا القران الكريم نزل قبل 1400 سنة هناك ايات وسور فيه كانت مفهومة منذ اول نزولها وهناك ايات وسور لم تفهم حتى تطورر الانسان وطور العلم ووسائل البحث العلمي فعندها بدا يفهم بعض بعض من القران الذي كان لايفهمه وهناك ايات لحد الان لايفهمها الانسان ما ارد قوله ان النظرية ثابته لاتتغير ولاكن يتغير التطبيق وفقا لما يفهمه الانسان من خلال التطور العلمي وهذا تفسير قول ان القرأن متجدد مع الزمان
شكرا سالي لما طرحتي هنا

[عاشق ساندرا حاج]

الدين الاسلامي هو الوحيد الذي لايتغير ويواكب كل الازمان

[Ćat]

صورة المسلم المجاهد الغيور على دينه
ساعة ٢:٤٥ فجراً
يبحث عن مواضيع من ٢٠١٣ تخص الاسلام

[اشورية]

طرح مميز احسنت
متابعة لردود الاعضاء الكرام.

ومداخلتي البسيطه لك هي انه الاديان ممكن ان لا تتغير بل بالاحرى الفكر هو الذي يتغير ويؤدي الى التغير واعادة النظر في بعض الامور الطقسيه.
تحيتي

[عاشق ساندرا حاج]

طرح مميز احسنت
متابعة لردود الاعضاء الكرام.

ومداخلتي البسيطه لك هي انه الاديان ممكن ان لا تتغير بل بالاحرى الفكر هو الذي يتغير ويؤدي الى التغير واعادة النظر في بعض الامور الطقسيه.
تحيتي

الدين الاسلامي بالتحديد لايتغير بل يواكب اي تغيير عكس الاديان الاخري، شكرا لك