وجدت العاشقين في كل مكان..
كأحجارٍ على الشاطيء..
يقربها الموج أحياناً..ويفرقها أحيان أخرى
ينظرون إلى بعضهم..
ف لتغير أحجار بوصف آخر
وجدت العاشقين في كل مكان..
كأحجارٍ على الشاطيء..
يقربها الموج أحياناً..ويفرقها أحيان أخرى
ينظرون إلى بعضهم..
ف لتغير أحجار بوصف آخر
في دفاتري..تتمزق الأوراق
تنهار الكلمات..
تصاب الخطوط بداء التقطع..والزلزلة..
فتميل السطور بعد أن كثر فوقها قتلى الخرافات و الكلمات المجندلـة..
وترتكب الحروف جناية الهلوسات..والوسوسات..
ويظل الدفتر أحمقاً..أخرقاً..
حتى يجد فيك المنفى..فيبدو أصفى..
كاستيقاظٍ من كابوس
وجهٌ يضحك بعد عبوس..
ليستحيل وطناً..في أوراق..
يشبـه روما لكن أكبر..
كان بمسرحها أجدر..
مدينة حبٍ لا يطأها رديء الكلمات..
ولا يتخطى سورها..محبرةً للحمقى..ولقصص الجدات..
حبيبتي..
حينما يتردد ذكرك الطاهر في قلبي..ينبض حباً..
يولد للعشق فنوناً..
وأظل كمحكمةٍ فيها..
قاضٍ يضحك وقت الجد..
يهدي للجاني باقـة ورد..
والجاني..يبتسم..ويضحك..
لا يأبه بحكم الإعدام..
فيها القاضي يحكم دوماً
برحلاتٍ تترى للجنة..
المخلص
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (1 من الأعضاء و 2 زائر)
هِي لحَظةٌ قاسِيةٌ ؛ عنْدَما تفَتحُ عَيناكَ , وَلا تجَدُ مَنْ تُحبهُمْ بِجانبكـْـ..
اسمعصوتكـ في ارجاءالمكان
آناهُنا
انتظَركْبِصمتْ
آنا هُنا
وَآنتَهُناكَ
وَلكنْسَأصلُيوما اليَكْ..،
أسَلوبْ راقيْ , وَ بسّمة دافئةْ , ونبرة هِادئةتجععلُ منْ يُخطئُ بَ حقكْ ! يككّرهُ وُجودَه . . فيْ هذه آلحيآة !
ابدااااع