كيف يراكِ الآخرون؟ هل أنت إنسانة اجتماعية أم تحبين العزلة والانطواء بعيداً عن أعين الآخرين؟ أجيبي عن الاختبار التالي وتعرفي على شخصيتك!
1. الضيوف.. هل تكرهين استقبال الضيوف في منزلك؟
2. هل تحبين حضور الحفلات والمناسبات الاجتماعية؟
3. هل تشعرين بالاكتئاب بسهولة؟
4. هل ترين أن استعارة الأشياء التي تحتاجينها من أصدقائك أمرُ عاديُ ولا يسبب الحرج أبداً؟
5. هل تتناولين طعامك بمفردك دائماً؟
6. هل تترددين دائماً في اتخاذ قراراتك حتى البسيطة منها؟
7. حين تصفين الأحداث أو الأشياء، هل تعطين الكثير من التفاصيل؟
8. هل تجدين صعوبة دائماً في تنظيم مواعيدك؟
9. انتقاد الآخرين.. هل من السهل عليك توجيهه لهم مباشرة؟
10. عندما يخطئ شخصُ ما في حقك.. هل تشعرين بالحقد والضغينة تجاهه وتجدين صعوبة في مسامحته؟
11. هل تتحدثين بدون ترددٍ عن طموحاتك ومشاكلك؟
12. عندما تواجهك مشكلةُ ما، لا تشعرين بالرضا والتقبل حتى على الرغم من وجود الأصدقاء الأوفياء بقربك؟
13. هل تنفرين من الأشخاص الذين لا يشاركونك في الذوق أو الهوايات؟
14. هل أنتِ مستقلةُ في إبداء أرائك الشخصية بعيداً عن تأثير الغير؟
15. الحب.. هل الوقوع في الحب في سن متأخرة أمر تافه وغير مقبول؟
16. الثرثرة مع الأصدقاء.. هل هي من هواياتك المفضلة؟
حساب الدرجات:
احسبي لنفسك درجة واحدة عن كل إجابة بـ"نعم"، ودرجتين عن كل إجابة بـ"لا".
والآن.. النتيجة!
أقل من 20 درجة:
تواجهين في الواقع مشكلات في التواصل مع الآخرين؛ فهم يرونك إنسانةً تميل إلى الحزن الدائم والاكتئاب، يجب أن تعملي على تصحيح هذا الأمر إذا كان يهمك رأيهم بكِ ، فميلك الدائم إلى الحزن والاكتئاب، والتحدث عن مشاكلك الشخصية بدون الاهتمام بمشاعر الآخرين، وانتقادك الدائم للآخرين ، يدفعهم إلى الابتعاد عنكِ .
نصيحة: حاولي أن تنظري دائماً إلى الحياة نظرةً إيجابيةً، واعملي على كسب ثقة الآخرين بكِ مجدداً، اتركي الحزن والكآبة جانباً، وخططي لمستقبلك بدلاً من البكاء على اللبن المسكوب!
أكثر من 20 درجة:
أنت إنسانة اجتماعية بطبعك، تحبين الآخرين، وترين أن الصداقة هي من أهم نعم الحياة، هنيئاَ لكِ؛ فأنت تملكين الكثير من الصفات الإيجابية التي تجذب نحوك الآخرين، كما أنك تتميزين بالصراحة الشديدة التي قد تسبب لكٍ بعض المشكلات مع الآخرين – في بعض الأحيان – لكن طيبة قلبك تساعدك كثيراً على التغلب على تلك المشكلات! أنت أيضاً إنسانةُ طموحةُ، فحاولي أن تحققي ما تحلمين به بمزيد من الصبر والتخطيط الجيد!