,
طَيفكَ .. لآ يكفي!
..
,
طَيفكَ .. لآ يكفي!
..
يارب لجأت منك. اليك
ورد في دعاء كميل ابن زياد
اتراك معذبي بنارك بعد توحيدك....
وحبس بين اطباقها بجرمه وجريرته
...
فكيف احتمالي لبلاء الاخره وجليل وقوع المكاره فيها
......
يامولاي فكيف يبقى في العذاب وهو يرجوا ماسلف من حلمك
...
أذن لكل فعل جزاء..
ولكل ذنب عاقبة....والنفس بالسوء أامارة
فا الى أين نلجأ ....لمن سواه؟؟
بجانب القيثارة ..رقصت دموع ..عاشقة
واستمرت على هذا الحال حتي حفرت مجراها على وجنتيها ..
أتعبها الانتظار والشوق والحنين لأمير أحلامها
تلك الأميرة العاشقة هي..أنا
أنت؛ تلكـ الإبتسامة التي أبتسمها دون وعي كلما تذكرتك ..!
صدقتَ والله ... وها قد حان الموعد .... حان