بين حنايا الروح
أمنية وحلم وارتباك و أنت
بين حنايا الروح
أمنية وحلم وارتباك و أنت
في القلب أشياء ,,,أكبر من أن تُحكى
وفي زوايا الروح مساحات
لم تُفتح بعد .....
ما اجمل ان تصل بعد طول عناء
هناك علي ضوء القمر
مع نسمه ريح الليل البارده
وصوت هديرها ..
كنت اعزف على اوتار من حياه باتت ان
ترحل..
حياه كانت مليئه بالمفاجأت ..
الوحدانيه..
الجمود ...
الاقنعه ...
كنت اعزف لحنا كان اشبه بالوداع ..
لحنا.. تتراقص على وجناته ...
افكارى..
احاسيسي..
همومى..
لم اكن اعلم بان الحياه كانت مليئه بالصدمات
وكانت مليئه .. بالمفاجات..
حتى اهل هذا الحزن والاكتئاب علي .. فاصبحت دوما
اعزف على الوتر الحزين ..
اعزف عن البشر ..
اتجنب التصادم معه..
حتى اطل ذلك النور المشرق اتانى من الافق ..
اتانى ليغير لى حتى ايامى ..
ليغير لى احساسي وفكرى ..
فأصبحت ارى من خلال عينيه ..
احس من خلال اعصابه
وحتى تفكيري انسجم مع تفكيره ..
اصبح هاجسي وهواى ..
حنانى ودفاي ..
من يسلي لى ايامى ويحليها ..
دخل فى حياتى كالبستان يحيط به جميع انواع
الورد والازهار ..
غير مفاهيم الحياه لدى .. جعلنى اعيد النظر فيها
فمن اجله اصبحت اضحى بحياتى ..
وحنانى ..
وعطائى...
فأنت لى وانا لك يانور هذا الكـــــــون ...
أيها الحنين : كٌن مهذباً لِـ مسآء واحد فقط
وأطرُق باب قلبي ثلاثاً : وإن لم أذن لك إمضِ بسلام
رغم قلة اهتمامك
رغم انشغالك
رغم ابتعادك عني
قلة سؤالك
رغم اخطائك اللامنتهيه
رغم كسلك
الا اني اعشقك
هل يَجبُ أن يَسْمَعَ كُل العَالمْ صُرآخْ الشَوْقْ فِي عِظـــآمِيْ..
كَيْ تُدرکْ أنّيٍ أحْتــآجُکْ ~ !!
للكلـآم
لذهه آذآ ،
كآن مع ......
شخص
( تع ـشقه ) !
اليها اقول
همساتك حركت مشاعري
ومازلت اذكر همساتك