قال الإمام الكاظم –عليه السلام-: أولى العلم بك ما لا يصلح لك العمل إلا به، وأوجب العمل عليك ما أنت مسؤول عن العمل به، وألزم العلم لك ما دلّك على صلاح قلبك وأظهر لك فساده، وأحمد العلم عاقبة ما زاد في علمك العاجل، فلا تشغلن بعلم ما لا يضرّك جهله ولا تغفلن عن علم ما يزيد في جهلك تركه.
سيماء الصالحين