.ماعندي فرح ضليت أبيع أحزان؛
والرايد حزن موجود ومناسب
/وأذا رايد فرح لا تعتنيلي أرجوك؛
ماموجودعندي باالأصل غايب/
ماشفت ألفرح أنتضرةصار أسنين؛
تعال ودوور أبسجل ألحبايب/
وأذا صدفة لكيت ألفرح موجود؛
أبذاك ألوقت من حقك تعاتب:
رافكني ألحزن من عمري 6أسنين؛
ومن ذاك ألوكت شفت ألمصايب؛
وهسةألعمر حتى أتعدةألثلاثين؛
ومن أتشوف حالي أتكول شايب/
ضكت طعم أليتم والهسة نفس ألذوق؛
أسئلك كلي هاي من ألعجايب/
ماأعتقد مثلي شخص شاف ألضيم؛
ومن هاالدنيا يتلكة ألمقالب/
عشت أوية ألحزن صحبان صار اسنين؛
وعاهدتة يضل بس هوة صاحب/
لأن ماكو فرح باالأصل ماموجود؛
ماداعي أضل عالكلب ناصب/
أتحدى ألفرح لو جاني دك ألباب؛
وأذا جاني كلت سكران شارب/
مامعقولة صاحي يمي يلفي أبيوم؛
وماصدك يجيني ألشخصي طالب/
لأن باالأصل متعارك آنة أوياه؛
فرح واحزان معقولة كرايب/
بطارية تشحن والشحن دمعات؛
دمع موجب طلع وهم دمع سالب
وأذا تطبكهن سوةادموع ألعيون؛
ألناتج أنفجار أبها ألتضارب/
نفس حال ألشحن حالي آنة وياه؛
وصعبه بسرعة تجمع هاالكواكب/
أحس ألحزن رافكني من أصباي؛
ومأآتم ضلت أبروحي منصبه؛
بيةدمع صدكوني من أصبه؛
ينكع كل هدم صاير علية