رائع. سلمت يداك
رائع. سلمت يداك
يستحق النص مرة بعد مرة تقييما بعد تقييم
شكرا لك اخي ان بعثت الينا إلينا حتى تنشر هذا العبق من الجمال المزدوج بينك وبين شموستنا الغالية
والله رووووووووووووعة تسلم یا مبدع
بیک الخیر انشاء الله
عاشت الايادي فعلا ابداع واني احب كلش هيج قصص
تحياتي لروعة قلمك المميز دمت ودام ابداعك
اخى الحبيب شددتنا بقلمك الرائع وسلاستك فى التعبير
وها نحن فى ظمأ قاتل الى بقية الروائع
يسلمو ياغالى
فيض ودى وتقديرى
يحفظك الله
عاشت ايدك يامبدع
كل يوم يجعلني أطير في عالمها ... كأنني أعيش حكايتها .. يرسم لي كقوس قزح بين المطر يحجب الشمس ويدعها تتنفس الصعداء بخيالاتها...
انت تعرف رأيي من البدايه .... تميز وابداع ... تألق يا مؤلف الظلال .. وشمسك لها عودة أكيد لهذا الجمال
حزمت حقائبي .. لملمت اغراضي .. جمعت لوحاتي.. أغمضت عيني نحو تأملاتي..
واخيراً الغد قد جاء.. هاهي حقيقتي تتنازع مع مخيلاتي ..
كانها لم تصدق ان الغد قريباً مني .. نعم انه الغد .. اه كم انتظرتك يافجر الغد الذي يأخذني لنجاحاتي ..
لكن دياري؟!! ساشتاق لها ..وسأودع أحبائي .. وكل من واصلني .. وجعلني اتفوق في حياتي ..
الينا ..هلمي ..هلمي .. توقظوني امي... هيا تهيئي للرحيل .. الحوذي أتي ...
انتظري امي .. اجاوبها وقلبي يخفق فرحاً وحزناً لفراق نهري .. موطن نشأتي كم هذه اصعب اللحظاتي ..
دعيني امي اكمل صلاتي .. جثوت على ركبتي .. رفعت يدي بمذبحي : شكراً لك يا غريبي .. سأدعو لك في كل صلواتي ..
انت الذي جئت من بلاداً بعيده لم اعرفها بعد لتحقق لي اسمى طموحاتي..
لن آخذلكم صدقوني .. لن آخسر لعبتي هذه المرة ساكون أنا البطلة كما رسمت في تصوراتي ..
سيري يا عربتي نحو مجدي المجهول .. رغم قليل جداً معرفتي عن عالم الغُرباتي...
هاقد بدأت رحلتي .. أخذني سحر الطريق .. فتناولت قلمي بعجالة ابحث عن ورقي وتلويناتي...
رسمت طريقاً الى حلمي يسحرني بما فيه من جمال الطبيعة رغم احجار الطريق واهتزاز عربتي والعثراتي..
اخذتني غفوة صغيرة .. فنمت واحلامي معي تعانقني بفرحة طفلاً يتيم منتظر هدية الاعيادي. ..
آنستي استيقظي هاقد وصلنا.. كلمات الحوذي ايقظتني من وسط مناماتي..
نزلت امام منزلاً كبير ذو حديقةً غناء .. فيها أصناف الزهور .. وروداً ملئت ارجاءهُ .. اشجار ضخمة متعانقاتي..
هاهي اجمل بوابة حلماً تفتح أمامي .. نظرت بفضول حول المنزل .. دخلت وشاهدت اجمل مارأت عيناي من لوحاتً لمشاهير معلقاتي..
لكن هناك شيئً غريب .. لماذا هذه العتمة في منزلً بهذه الضخامة.. صمتً وهدوء .. ممازاد من حيرتي وكثرت في نفسي تساؤلاتي؟؟؟؟!!!
أعذر كلمات ً وان لم تفي وصف جمال القصة .. فقد اخذتني إلينا معها في هذه الرحلة المشوقة ... اه منك ياسين الي اين تاخذني بهذه المخيلة الرائعة ... سلامي لك وودي وشكري ... شمس الدرر...
ها قد وصلت تلك الحمامة المنطلقه من ذاك المكان الى عش احلامها الذي طالما تبادر لذهنها
ها قد حطت رحالها عند عتبة ذاك العالم الصامت المحاكي لكل شيء في الوجود
ها قد حانت التفاتة منكِ ايتها الصغيره بفرشاتك الكبيره ان تلوني ما امامك بخيوطك الذهبيه والفضيه والماسيه
.......................................
شكرا لك اخي العزيز
اتشوق جدا لمعرفة باقي الحلقات
بالتوفيق عزيزي