انا كما انتِ ليديا يؤلمني ذاك الشتات الذي اصابنا
هو كما قلتي يحتاج لنا راقي لكي يرقينا
لاني على ما اظنانها عين وصابتنا من جماعة حمودي الي طلع من بيتهم بجيبة ربع دينار وبعدين فر الدنيا كلها وشيب وصار جدو واسس فرق دوري عالمية ... واحنا بطلنا وبطلتنا لازلوا يكلمون انفسهم اما حواسيبهم
ههههههههههههههههه
تحياتي لكِ ليديا انتِ كنتِ ولا زلتي تبثين فينا روح الجماعة والعمل الدؤوب
ان شاء الله لنا عودة ان عدتم