تحياتي الى كل الاخوه الي شاركو بالموضوع وسامر جانت اجابتك شافية بالنسبة للموضوع بس اني اكول شيصير لو كل ايام السنة تكون طبيعتنه وتصرفاتنة تبقى على طول السنة هيج تصرفات
تحياتي الى كل الاخوه الي شاركو بالموضوع وسامر جانت اجابتك شافية بالنسبة للموضوع بس اني اكول شيصير لو كل ايام السنة تكون طبيعتنه وتصرفاتنة تبقى على طول السنة هيج تصرفات
أعتقد أن الأمر لايخص المثالية وعدمها ولكن الناس بحكم العاطفة ( عاطفة العقيدة ) تستحيل الى شيء آخر في هذه الأيام خصوصا ..والأمر لايخص الدين والإلتزام ..كثير من البعيدين عن الدين نجدهم يشاركون في المراسيم والشعائر وبالتالي فالمعيار والرابط ليس في الدين أو الامام الحسين عليه السلام وإنما في مزاج الناس وعاطفتها وتخلفها أحيانا ومراءاتها لأني أؤكد لك أكثر من النصف لايعرفون من هو الحسين ولم خرج!!! مع الود
اي..واحب اضيف للي كتبه فوبيا انه اني حقيقة اعتقد انه الناس التتغير حتى بسبب العاطفة همة قليلين ...ببساطة الناس همة الناس ...لا يتغيرون ولا شي ..والشعائر تحولت من عبادة الى عادة ...ومع الاسف حتى من شفت المواكب وكل موكب شايل اسمه والعلم ولابسين زي موحد والطبول والزناجيل (الصغيرة)....ما كدرت الا انه اسأل نفسي ..شنو علاقة الامام الحسين بكل هالسوالف ...والمشكلة التعقيدات والترتيبات دا تزيد مو دا تنقص ...ولو كل واحد من هالمتأنقين بالاسود والوشاح الاخضر ..وشايل الطبل ..دخل بهدوء وبعفوية وحنى راسه للامام وسلم عليه بقلب دامي ..وسلم على امام زمانه وعزاه بلا ضجة ...وادى مستحبات الزيارة وطلع ...ولو كل الكاميرات واصوات المعلقين اختفت ..كان روحانية الزيارة ما انسلبت ..مع الاسف الامام الحسين يعامل بهالطريقة .
الاجابة باختصار ربما قيادة العقل الجمعي (الغنم تتبع الراعي)ولربما لم يتمحص الاسلام الحقيقي في قلوب هؤلاءلكن برغم كل السلبيات الا انها(المشاية) ذات تأثير كبير في المجتمع لايمكن حصره بكلمات لايعلمها الا الله
المواضيع الي تحتاج نقاش بكد الدنيا بمجتمعنه
تعوفوهه كلهه وترحون على المواضيع الدينيه
وياريت لو دينيه عاديه ... تختارون الحساسه
والي اصلا عليهه خلاف....
ليش شكو بيها ...قابل المواضيع الدينية محصنة من التفكير وابداء وجهات النظر ...عاد هو هسة وينة الدين يا عيني ...
ذكرت في ردي أعلاه مسألة المنظار السلبي و المنظار الإيجابي .. و ذكرت إن السلبي له رواده
و هنالك تعبير اخر بنفس المعنى .. و هو القدح الذي نصفه مملوء .. و نصفه فارغ .. فعندما يراه بعض الناس . يقولون (إن نصفه مملوء) .. و البعض الاخر يقول (نصفه فارغ)
روي إن احد العلماء الأجلاء علق سبورة بيضاء ناصعة ، و رسم في منتصفها نقطة سوداء ... و سأل طلابه ... ماذا ترون في السبورة
كانت الإجابة من كل الطلاب هي نفسها ... (نرى نقطة سوداء) فكرر عليهم السؤال . فاجابوا نرى نقطة سوداء . فقال لهم .. هذا البياض في كل أنحاء السبورة لم تروه .. و رأيتم النقطة السوداء فقط ؟؟!!
أما قصة النبي يونس عليه السلام فهي معروفة .. عندما أصابه اليأس من هداية قومه فخرج منهم مغاضبا ... فبلعه الحوت ... فلما رجع إليهم امنوا و نفعهم إيمانهم حسب ما ورد في القران
تفائلوا بالخير .. تجدوه ... و تفائلوا بالشر ... تجدوه