حًكـٱيّة شّوِقَ وِقَٱضيّ ٱلعشّـقَ
سأقولها بنبرة صوتٍ خافتة
لكي لا يسمعها قلبهُ فيتألم
سأجرحُ الورق بقلمٍ أعمى
لِيدركَ الورق إنهُ قد تعلمْ
سأرسلها بظرفٍ تحملهُ حمائمي
من قلبٍ صارَ بعينيهِ مُتيم
حكايةٌ تحملُ رايةً بالوفاء صُبغتْ
تحتَ ضياء البدرِ في ليلٍ مُعتمْ
فيها وجهٌ أذبلهُ الحزن وفمٌ فيهِ غائرٌ
يهمسُ سراً و كلما مرَّ ذكراهُ تلعثمْ
هذهِ أنــا وهذهِ يا سيدي حكــايتي
فـيا قاضي العشق بماذا تحكمْ؟؟؟
بقلم / أختكم المخلصة
البرنسيسة