وطّن نفسك على العطاء، وافرح لفرح الآخرين، واحذر أن تحسد الآخرين،فإذا سكن الحسد قلبك فسترى النعمة نقمة ،والفرح حزنًا،ولن تهنأ بحياتك أبدًا
الشخص الوحيد الذي احاول ان اكون، افضل منه دائماً، هو انا في الأمس
الذي يبحث عن السعادة بدون صلاة وقرآن وطاعة، كالذي يطلب الكتاب ليقرأه وهو أعمى ولا يجيد القراءة
لا تتحدث كثيرًا عندما تغضب وسيطر على كلماتك ، ولا تجعلها هي التي تسيطر عليك ، فأغلب الكلمات التي تُقال في لحظات الغضب يندم عليها قائلها
إذا لم يكن لديك شيئًا تعطيه للآخرين، فتصدّق بالكلمة الطيبة، والابتسامة الصادقة، وخالق الناس بخلق حسن
لا تفتخر بما تحمله من ألقاب وشهادات فليست الشهادة دائمًا دليلا على الثقافة الواسعة، لكن الدليل على ثقافتك يتجسد في كلامك وسلوكك
لا تحزن أبدًا فالدنيا ليست بإرادتنا , إنما بأمر الله، و أمرُ الله كلّه خير
المروحة لا تبعث الهواء بل تحرك الهواء الموجود فتبدأ تستمتع بالجو! كذلك مبررات السعادة موجودة طول الوقت حولك فاكتشفها وحرك حياتك الراكدة
سئل أحد الحكماء : لماذا أحسنت إلى من أساء إليك ؟ فقال لأنني بالإحسان أجعل حياته أفضل ، ويومي أجمل ، ومبادئي أقوى ، وروحي أنقى ونفسي أصفى
لا تندم أبدًا على معرفة أي شخص في حياتك، فالناس الجيدون يعطونك "السعادة" والناس السيئون يعطونك "التجربه"، أما أسوا الناس فيعطونك"درسًا"
السعادة معنى لا يمكن الوصول إليه بكنوز الذهب والفضة لأنها أغلى من الذهب والفضة السعادة كاللؤلؤة في أعماق البحار تحتاج إلى غواص ماهر
سِر ولاتلتفت فلم تخلق عيناك في الخلف، بل خلقتا في الأمام، لأجل أن لايُحبطك مُخذّل، أو يُعيقك حاسد،
مكن لأقوى العواصف أن تدمر مدينة كاملة لكنها لا تستطيع أن تحل عقدة خيط واحدة ، وهكذا هو الغضب يدمر لكنه لا يقدم حتى أبسط الحلول
ليس صحيحًا ما يقال بأن "العقل السليم في الجسم السليم"! فكم من معاقٍ يملكُ فكرًا كبيرًا، وكم من صحيح جسم عقله صغير وأفعالُه دنيئة
لا تقل ابدا انك لا تملك الوقت الكافي.. فآن جميع العظماء كان يومهم 24 ساعة ولم يزد..!