قتلوا الحسين لكي يسكتوه .. فنطقت زينب عن لسانه، وما استطاعوا اسكاتها.
كانت زينب هي المرأة التي يجب أن تكون ..
وفي الوقت الذي يجب أن تكون ..
وفي الشكل الذي يجب أن تكون ..
لقد أبت عدالة الله إلا أن تكون إلى جانب رجل عظيم كالحسين، امرأة عظيمة مثل زينب.
كما لبس الحسين عليه السلام رداء أبيه علي عليه السلام في مواجهة الباطل، فقد لبست زينب عباءة أمها فاطمة .. ووقفت إلى جانبه.