في حرفها المكنون در قد ناجا نجوم السما
مغرورة اصبحت به وهام قلبها
واقفة في حضرة جنون امتلكها
عشق الصبابه ...مفتون ...ولهان بها...
ليالي يحاكي دموع شوق سهدها...
تفرح به .. تتورد لسماع صوته وجناتها..
ك جمال الزهر في ربيع عمرها...
تتوق لدفئه..لامانه...للقاء حبيب عمرها..
هو تلك الحروف النابضه في خلدها...