شكرا لكي اختي العزيزه
ويسلمو على المداخله الرائعه
شكرا ع التقييم
ولِ ندع الغرور جانباً
ونضع الحساسية أمام أعيننا وننبذها
فَ كلنا من آدم وآدم من تراب
ولافرق بين أحد إلا بالتقوى
لكن يبقى الإنسان معتزاً بِ دينه
و وطنه وقوميته ومن ثم جنسه
على وفق مستوياتٍ مختلفة
قد تكبر مع الشخص ذاته أو يتعلمها أو يقتبسها
لذا أقول يكفيني فخراً أنني أنثى
ألدُ نصفَ الجيل وأربي النصف الآخر
شكراً عزيزي مرتضى على جميل الإختيار
لكَ إنحناءة تطول ومودة كبيرة