TODAY - January 05, 2011
من حقيبة الفيسبوك
له باخچه ى فه يسبوك
عبد الحسين ماهود
* الفنان كاظم النصار نشر في صفحته الخبر الآتي:
في إطار ورشة الإخراج التي تنظمها إدارة المسرح بدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة قدم كاظم النصار تصوراته حول الاخراج في الهواء الطلق وكيف يمكن للمخرج ان يستغل الفضاءات وان يكون هناك تنسيق من حيث توزيع الديكور والاضاءة والمؤثرات الصوتية.
كما طلب من المشاركين رؤيتهم حول هذه التجربة وكيف على الممثل ان يستغل الفراغات وان عليه ان يؤدي دوره بصوت عال وان يستغل تدريبه المتواصل على التمارين من حيث تشكيل اللغة والتقطيع بالنسبة للجمل واختيار النوتات، هذا وقد اعرب المشاركون عن سعادتهم حول هذه التجربة التي قدمت لهم من قبل المخرج نصار ومشاركتهم فيها، كما قام المشاركون بأداء العرض المسرحي الآخر الا وهو عرض للفرقة الموسيقية، حيث طلب منهم تمثيل العزف على الآلات بأصواتهم وتم اداء الادوار من قبل المشاركين والمشاركات كل حسب الدور الذي طلب.
وفي سياق ذلك ومن بين المسرحيات التي يتم تدريب المشاركين عليها هي مسرحية "هاملت" حيث قسم المشاركون في الورشة الى ثلاث مجموعات لأداء الأدوار وهي "فئة المؤلف، فئة المخرج، فئة الممثل" وقدم المشاركون ادوارهم المسرحية في الهواء الطلق – في الساحة المقابلة لدار الندوة، وكانت هذه محاولة جديدة للخروج من العلبة في العرض المسرحي كما يقول المخرج نصار.
* الروائي أحمد سعداوي نشر في صفحته الشخصية صورة تجمعه بزميله الروائي نصيف فلك، وكتب تحتها يقول:
فائدة التسكع الحر وضرب القدم على غير هدى.. انا ونصيف فلك في مقهى (هوبي) في زقاق ضيق من أزقة السعدون.. استراحة لشرب استكانين شاي او ثلاثة مع حش في سيرة فد 15 صديق عزيز من الوسط الثقافي..!
* المخرج التلفزيوني طالب محمود السيد كتب في صفحته يقول:
واحدة من شواخص الردة التي نتعاطى مفرداتها تتمثل في نكوص اللغة في توصيفها للواقع السياسي والاجتماعي الطبقي العربي، اذ حلت توصيفات من قبيل الممانعة والمعتدلة محل التقدمية والرجعية وهلم جرا... ارى من الضروري ان يعاد الاعتبار الى المفردات الدقيقة وما تمثله من قوى وطبقات تتمفصل في حركات واحزاب ورؤى.. ان دفن النعامة لرأسها في الرمال لن يلغي حقيقة العالم من حولها.
* في صفحة الـفنان عـبــد الحسين ماهود نقرأ تحيات من المخرج حمودي جاسم وتهاني بمناسبة العام الجديد وتحيات أخـــرى من المخرج فاروق صبري..
Best Regards
*
Sally