مسجد القلعة
يتوسط قلعة أربيل مسجد كان بمثابة أول معلم دينيّ يُشيّد داخلها لذلك أطلق عليه تسمية "مسجد القلعة ".خضع هذا المسجد للترميم مرات عدّة، وخير دليل على ذلك هو محرابه الذي نقش عليه عام 1719-1720 م حيث جرت عملية الترميم تلك إضافة إلى الجهة التي خُوّلت الإشراف على ذلك وهي أبي بكر بن الملا عمر.
إشارة، إلى أنّه تمّ ذكر هذا المسجد من قبل كل من ياقوت الحموي عام 1220 م من خلال كتابه "معجم البلدان"، كما وابن المستوفي الذي تطرق اليه في كتابه "تاريخ أربيل" حيث يسميه ب"مسجد القلعة"