تسلم عزيزي
أحمد عطر وردك
كان له همساً
اخر بدل الحروف
تحيتي لكَ
شكرا لك مسافر .. رائع ما راق لك
من اكثر المواقف المحرجة عند الوداع ... هو التماسك للنظرة الاخيرة علا امل الرجوع في يوم من الايام ... وتبقى في تلك اللحظة كأنك لم تغادرها ابداً....
جميل جداً ..احسنت..
شكرا لك أخي لروعة ما طرحته
ذائقة منسابة كَ الشلال
هادرٌ وعميقٌ وفسيح
الف شكر وكثير امتنان
لاحرمنا هذا التألق
ودٌ لاينتهي