من روائع الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
إِذَا كَانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ سُبْحَانَهُ حَاجَةٌ فَابْدَأْ بِمَسْأَلَةِ الصَّلاَةِ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ، فَإِنَّ اللهَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُسْأَلَ حَاجَتَيْنِ فَيَقْضِيَ إِحْدَاهُمَا وَيَمْنَعَ الْأَُخْرَى.
الــنوم : سلطان لايرفض له أمر
الـجوع : كافر لا يرحم أحدا
الـــهم : سيف بارد في الضلوع الدافئة
الــثقة : قطار يحملك للأمام
السكوت : ذهب
القناعة : كنز لا يفنى
الحـقد : اشتعال دون نار ولا دخان
التشمت : مقدار نقص الثقة بالنفس
الغرور : قباحة المنظر و المعشر
الصدق : مفتاح لأقسى القلو
• مَن زار أخاه المسلم في الله، ناداه الله: أيّها الزائر، طبتَ وطابتْ لك الجنّة. ما قضى مسلمٌ لمسلمٍ حاجَةً إلاّ ناداه الله: علَيَّ ثوابك، ولا أرضى لك بدون الجنّة. امير المؤمنين (ع)
قال امير المؤمنين(ع) من ملكه اليأس قتله الاسف
قال امير المؤمنين(ع) القناعة مال لاينفذ
قال سيدالمتكلمين(ع)من كثر نزاعه بالجهل دام عماه عن الحق.
اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.
الرأي
- لا رأي لمن لا يطاع
- من أعجب برأيه ضل
- الرأي بتحصين الأسرار
- صواب الرأي بالدول يقبل بإقبالها ويذهب بذهابها
زيارةُ أميرِ المؤمنينَ(عليه السلام)
اَلسَّلامُ عَلَى الشَّجَرَةِ النَّبَوِيَّةِ وَالدَّوْحَةِ الْهاشِمِيَّةِ المُضيئَةِ المُثْمِرَةِ بِالنَّبُوَّةِ الْمُونِقَةِ بِالاِْمامَةِ وَعَلى ضَجيعَيْكَ آدَمَ وَنُوح عَلَيْهِمَا السَّلامُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى الْمَلائِكَةِ الُْمحْدِقينَ بِكَ وَالْحافّينَ بِقَبْرِكَ يا مَوْلايَ يا اَميرَ الْمُوْمِنينَ هذا يَوْمُ الاَْحَدِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَبِاسْمِكَ وَاَنَا ضَيْفُكَ فيهِ وَ جارُكَ فَاَضِفْنى يا مَوْلاىَ وَاَجِرْنى فَاِنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَ مَأْمُورٌ بِالاِْجارَةِ فَافْعَلْ ما رَغِبْتُ اِلَيْكَ فيهِ وَرَجَوْتُهُ مِنْكَ بِمَنْزِلَتِكَ وَ آلِ بَيْتِكَ عِنْدَاللهِ وَمَنْزِلَتِهِ عِنْدَكُمْ وَبِحَقِّ ابْنِ عَمِّكَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ .