. هذه بعض من صور تُرآثُنا ألعربى ألقديم / كاذكرى وتُرآث خآلد على ممر ألتآريخ.
ألخنجر / او ألحربه .
وهى التى كآنت تُستعمل كا أدآة للطعن عند ملاقآة العدو اذا ماحدث تشآبك بالايدى أو اشتبآك
وتآرة أخرى هى لعديد من ألمنآفع منها كان أهل ألبدو وألقرى يوآجهون بها الوحوش كا دفآع
عن ألنفس ولقطع الاغصآن ودبح ألصيد مثل الحمآم والارآنب الخ . وأيضاً عند البعض هى زينه
ويتم الاستعرآض بها عند ألافرآح وألمنآسبآت . كا الاعيآد ومنها ألاعيآد الوطنيه / ولايزآل
اليمنيون يُحآفضون عليها كا تُرآث اصيل ليومنا هذا //
ألكتآبه وبعض ألمخطوطات القديمه قد يرجع تاريخُها الى زمن ألجآهليه الاولى وماقبل ألاسلام
اذ كآنت العرب تشتهر با الكتآبه على ألرُقع كا جلد الحيوآن المدبوغ ومنها ألرسآئل التى يرسلها
ألقاده وألملوك الى نُضرآئهم / ومنها ايضا ماهوا موجود للان فى بعض متاحفنا ألعربيه / وتركيا
ألكُتُب ألقديمه //
.
وهى ماكآنت مكتوبه بخط ألايدى حيث لامطآبع كآنت / ومنها مصحف عُثمان بن عفآن الموجود بتركيا
ومنها كتُب فى العلم والعلوم . منها ما احرقها المغول وكتب كانت بمكتبة بغداد تتعدى المليون كتآب منها
الكيمياء والفزياء والرياضيات وعلم الفلك . والطب . ومنها ما اندثر كما اسلفنا فى موضوع لغتنا العربيه
ومنها ماهوا مقبور تحت ألرمآل //
سرج ألخيول وزينتها //
من ألمعلوم اشتهآر العرب بنوعية سرج الخيول وألتفنن فيه كدالك ( ألركآب ) وهوا موضع القدم
عند ركوب الخيل / فكآنت تختلف بلاد من بلاد وقطر من قطر فى نوع الزينه للجوآد منها ماكان
قمآش ومنها الصوف ومنها المصنوع من الجلد . وهنآك كانت أغطيه وآقيه للعين تكون على عيون
ألخيل لسنتميتر من العين فيتمكن من خلالها الحصآن النضر فقط للامام / وذالك لا امرين / ألاول وهوا
وقآية للخيل من الاتربه عند هبوب ألريآح / والثانى وهوا ما يجعل الحصآن يزيد من سرعته لكونه
لايرى من حوله فيخآف ان ابطاء من جلد السيآط . وهكدا وايضا يُستعمل كا زينه عند الاستعرآض
با الخيول //
المعدات الخشبيه //
ألمُعدات الخشبيه ايضا من تآريخ وحضآرة ألعرب . ففى هذه الصوره نُشآهد كا ألوِعآء الكبير وله يدآن
كا النصف قطر وهى مصنوعه من سعف النخيل واورآقه تُطرز هكدا بطرق فنيه عآلية الدقه وكانت
ألنسآء هى من تُجيد هذه الصنعه وتُتقنها / ولعلى أذكر فى منطقة جنوب ليبيا رائيتُها بأم عينى وكيف
تقوم بعض ألنسآء بجمع السعف من النخيل ثم الشروع فى تشبيكه حتى ينتهى الوعآء / وكان غالبا
مايُصنع لحمل الشعير والتمر .وأحيانا لوضع الخُبز فيه ويُغطى بقمآش من فوقه . والخبز كآن حينداك
هوا خُبز التنّور اى الافرآن البدائيه المحفور لها فى الارض //
ألمبخره / وادوآت القهوه //
وهى ايضاً قديمه وقديمه جداً وخصوصا المبخره . والبعض يطرزها با الخرز ويجعل لها من الخآرج
بعضا من الزينه تستعملها العرب لانتشآر العطر وتغيير ألاجوآء فى البيوت وألمسآجد وفى المنآسبات
وبعض العرب تقدم البخور للضيف حآل ان يدخل كا ترحيباً به / اما معدات القهوه لم يدكر التآريخ على
أقدميتها ولاكن فى تآريخ العرب فى القرون القليله المآضيه كانت تشتهر به وبكثره . حتى اصبح من
أكرآم الضيف تقديمه القهوه . بالاضافه للهيل وبعض التوآبل //
ألميزآن //
ألميزآن أيضاً يُعد من ألتُرآث القديم عند ألعرب حيث أن العرب عرفت الاوزآن فى البيع وألشراء عن
طريق هذه المآزين وجعلت لها اثقآل كا الربع كيلو والكيلوا الخ ................ ؟
أوآنى تحميس القهوه العربيه //
وهذه أوآنى قد يستعملها البعض ليومنا هذا وهى ان تضع حبوب القهوه بهذا الانآء ومن ثم تضعه على
ألنآر حتى ينضج ويتحول من لونه الابيض او البيج للون البنى القآتم واحيانا للاسود عندما يحترق
ولعلى اغلب من يمآرس هذه الاجوآء هم ببعض دول الخليج وفى السودآن واما با النسبه للسودآن فقد
شاهدته بنفسى وهى ان تكون القهوه تُطهى عند الضيف وتُحمّس مع تحضير كآمل عدّتها وعند ضهور
دُخآن القهوه من الاناء المُعد لتحميسها تعطى للضيف ليشتم رائحتها ويُشرع فى اكمال تحميسها بعد
ذالك حتى تصبح كا المحترقه تماما ثم تُغربل ويوضع ذالك المسحوق المحترق فى اناء آخر ويوضع عليه
كميّة من ألمآء ثُم يغلى حتى الفورآن وهكدا تُقدم للضيوف //
هذه أنوآع مِنَ ألبُن
منها ألاخضر ومنها الجآف اما المشتهر فى السودآن هوا ألبُن الحبشى . الاثيوبى /
ويوجد القليل من البرآزيلى .......
... ألعُكّآز..... //
عُرِفَ ألعُكّآز من القديم وفى تآريخ العرب ايضا كانت له الشُهره والاهميه / وهوا ايضاً يُعد
من ألتُرآث الاصيل حيث يستعمله الشيوخ وكبآر ألسِن وهوا با النسبه لهُم يُمثل الرِجل الثالثه
وهوا مُتكاء عليه يتكىء الشيوخ او حتى المكسور ومن به وجع من ضهر او قدم . ونلاحض
أيضا فى تشآبه مع حمل العصا . فحمل العصا ولو انه من ألسُنه النبويه الا انه كان دو فوائد
عديده وهى تتمثل فى قتآل الحيه والعقرب . والتحقق من الاشياء الغآمضه خصوصا عند أهل
ألاريآف ......
كانت هذه بضع من مئآت / القِطع ألاثريه فى زمآننا القديم وتُرآثنا المجيد //
ولضيق ألوقت دآئما نختصر منها ماهوا كفيل بتدكُّرنا لهذا التآريخ وهذه
ألحضآره العريقه // وفى الختآم - دُمتم بسلااام .. خآلد ألشآعر
منقوووووووووووووول