النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

حقوق الإنسان العراقي عام 2010

الزوار من محركات البحث: 17 المشاهدات : 1404 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    المڶڪـہ ..!
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,018 المواضيع: 943
    التقييم: 724
    آخر نشاط: 17/May/2011
    مقالات المدونة: 4

    حقوق الإنسان العراقي عام 2010


    30.12.2010
    كانون الثاني 2010
    سجون سرية في العراق
    أكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي توفر أدلة وصلت إلى مكتبه تفيد بوجود عدد من السجون السرية. هذه التأكيدات جاءت في بيان أصدره مكتب نائب رئيس الجمهورية في العشرين من كانون الثاني أشار فيه إلى لقاء الهاشمي بوزيرة حقوق الإنسان وجدان ميخائيل وتباحثهما في ملف السجون. وأضاف البيان ان الهاشمي زود الوزيرة بمعلومات تشير إلى آلاف العراقيين الذين مازالوا يُقتادون إلى أماكن غير معروفة، على الشبهات وبغية الابتزاز دون تهم أو أوامر إلقاء قبض، حسب البيان. وزيرة حقوق الإنسان وجدان ميخائيل ذكرت انها لم تستلم من نائب رئيس الجمهورية خلال لقائها به أية معلومات حول مواقع تلك السجون وان وزارة حقوق الإنسان لا تستطيع ان تؤكد او تنفي وجود سجون سرية.

    شباط 2010
    مجلس حقوق الإنسان في جنيف يستعرض تقرير العراق.
    استعرض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يوم 16 من شباط في جنيف التقرير الرسمي الذي أعده العراق حول واقع حقوق الإنسان والذي سلط الضوء على مدى تأثر أوضاع حقوق الإنسان بترسبات الماضي والحروب والهجمات الإرهابية، وأيضا الخطوات المهمة التي قامت بها الحكومة العراقية لتعزيز وتطوير واقع حقوق الإنسان والحد من الانتهاكات.
    من جهة أخرى كشف تقرير أصحاب المصلحة وكذلك أسئلة ومآخذ عدد من أعضاء مجلس حقوق الإنسان عن حدوث انتهاكات عديدة ووجود ملفات معلقة منها تنفيذ عقوبة الإعدام وإجراء محاكمات غير عادلة والتمييز ضد المرأة وحقوق الطفل واستهداف الأقليات والتعذيب والمعاملة اللاإنسانية في السجون والإفلات من العقاب وغيرها من المواضيع.

    آذار 2010
    اليونيسف : انتهاء مرحلة الطوارئ في العراق.
    اعتبرت منظمة الامم المتحدة لرعاية الطفولة (اليونيسف) في تقرير العمل الإنساني لعام 2010 أن مرحلة الطوارئ الحادة للأزمة الإنسانية في العراق قد انتهت ولكن لا تزال هناك جيوب من الضعف الشديد. وذكرت اليونيسف ان جهودها ستنصب على تلبية احتياجات 4.5 مليون عراقي، بمن فيهم أكثر من مليوني طفل، وإيجاد حلول دائمة لهم. وذكرت اليونيسف انه بالرغم من عبور العراق مرحلة الطوارئ إلا إن الأزمة الإنسانية التي يمر بها الطفل مستمرة.

    نيسان 2010
    العفو الدولية: الحكومة العراقية فشلت في حماية الشرائح الأكثر ضعفا في المجتمع.
    كشف تقرير أصدرته منظمة العفو الدولية في 27 من شهر نيسان عن انتهاكات مستمرة تتعرض لها فئات وشرائح في المجتمع ودعت السلطات العراقية إلى اتخاذ خطوات عاجلة لحماية المدنيين. وانتقدت المنظمة الدولية أداء الحكومة العراقية وفشلها مرارا منذ عام 2003 في توفير الأمن وحماية المدنيين، وعجزها عن إجراء تحقيقات شاملة والقبض على المشتبه بهم وتقديمهم إلى العدالة وإعلان نتائج تلك التحقيقات. جهات أخرى أكدت إن التقرير منحاز ولا يعكس حقيقة ما يمر به العراق من ظروف استثنائية وإن للحكومة انجازات كثيرة في ملف حقوق الإنسان

    أيار 2010
    اليونيسف: انخفاض نسب التحاق الفتيات بالمدارس في العراق منذ عام 2006
    قال المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة أنتوني ليك في المؤتمر العالمي بشأن تعليم الفتيات والمساواة بين الجنسين الذي انعقد في السنغال في شهر ايار ان عدم توفير فرص التعليم للفتيات لا يمكن تبريره أخلاقيا، وأكد أن تعليم الفتيات ذو فوائد متعددة المستويات.
    المنظمة الدولية أكدت انخفاض نسب التحاق الفتيات بالمدارس في العراق منذ عام 2006 ولأسباب عدة منها تردي الوضع الامني والاقتصادي، وقلة الموارد المخصصة لتنفيذ خطط تهدف الى تشجيع الفتيات على العودة الى مقاعد الدراسة، وعدم وجود بيئة مدرسية مناسبة.

    حزيران 2010
    هل ينجح البرلمان العراقي القادم في تشريع قانون لحماية الصحفي؟
    أعلنت وزارة حقوق الإنسان العراقية في مطلع شهر حزيران نجاحها في الحصول على دعم منظمة اليونسكو واليونيسيف وبالتنسيق مع هيئة الاتصالات والإعلام، للبدء بمشروع الإعلاميين والمدافعين عن حقوق الإنسان والأكاديميين في العراق. الوزارة أوضحت انها تسعى من خلال هذا المشروع إلى حث مجلس النواب الجديد على تشريع قوانين هامة تحمي الحريات وخاصة حرية الرأي والتعبير وتكافؤ الفرص، وحسم قانون حماية الصحفيين وإقراره في الدورة البرلمانية الجديدة.

    تموز 2010
    العالم اقل سخاء في استقبال لاجئين عراقيين ورعايتهم
    قالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في تقرير نشرته مطلع شهر تموز إن أكثر من 800 ألف لاجئ يعيشون في دول تستضيفهم، بحاجة إلى إعادة توطينهم في بلد ثالث خلال السنوات الخمس القادمة، بسبب عدم قدرة تلك الدول، ومعظمها نامية، على الاستمرار في استضافتهم ورعايتهم من جهة، وصعوبة عودة اللاجئين إلى بلدانهم من جهة أخرى. اندرو هاربر - مدير وحدة مساعدة العراق في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في جنيف ذكر ان الدول الغربية ستكون اقل سخاءا في استقبال لاجئين عراقيين بالرغم من الدعوات المتكررة للمفوضية

    هاربر : "للأسف كلا .. لاحظنا تناقصا في الاهتمام خاصة بعد ان خف تسليط الضوء الإعلامي على العراق وابتعاده عن ساحة المواضيع الساخنة. وخاصة بعد انسحاب القوات العسكرية, واهتمام العالم بمناطق أخرى. الناس يفضلون ان تختفي قصة العراق وبالتالي نجد من الصعوبة وضع العراق واحتياجات العراقيين في صدارة جدول الأعمال."

    آب 2010
    نقص التمويل يعيق تنفيذ برامج الإعانة التي تقدمها الأمم المتحدة.
    أصدر مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) تقريره نصف السنوي الذي سلط الضوء على مشكلة نقص التمويل المقدم إلى العراق من قبل الجهات المانحة الدولية ضمن إطار خطة العمل الإنساني لعام 2010 ما أدى إلى إعاقة برامج الإعانة التي تقدمها منظمات غير حكومية والأمم المتحدة إلى الشرائح الأكثر ضعفا وعدم تلبية احتياجاتها الإنسانية. وطالب (مايك مكدونه (Mike McDonagh)مدير مكتب الشؤون الإنسانية – العراق) الحكومة العراقية بتخصيص مبالغ كافية لتنفيذ برامج الدعم والرعاية

    مايك مكدونه: "بالنسبة لبرنامج إطار الأمم المتحدة للمساعدة الانمائية (UNDAF) الذي سيبدأ تنفيذه في كانون الثاني 2011 ، وقد خُصص لهذا البرنامج مبلغ 2 مليار دولار أمريكي. هذا البرنامج خاص بخطة الإنعاش والمساعدة الإنمائية. وسينفذ بمشاركة الحكومة العراقية ونتمنى ان تشارك الحكومة بحصة من التمويل. ما أريد أن أوضحه هنا إن دور الأمم المتحدة والمنظمات غير حكومية في العراق هو دور تكميلي في حين تقع المسؤولية الرئيسة في تطوير معيشة العراقيين على عاتق الحكومة.
    ان الحكومة العراقية تضخ الكثير من النفط الذي لابد أن ينفق على الشعب، وبالتالي ما ستقدمه الأمم المتحدة من دعم مادي لتنفيذ خطط المساعدة الإنمائية نسبته ستكون قليلة مقارنة بما يفترض أن تقدمه الحكومة من دعم فيما يخص برامج مساعدة الناس وتوفير سبل المعيشة وتوفير خدمات أفضل، وتوفير فرص عمل وكهرباء .. الخ"


    أيلول 2010
    الأمم المتحدة تدعو الى دمج العوائل النازحة العراقية في مجتمعاتها الجديدة.
    دعا والتر كايلن، ممثل الأمين العام المعني بحقوق الإنسان للأشخاص النازحين داخلياً، خلال زيارة قام بها إلى العراق نهاية شهر أيلول، الحكومة العراقية والمجتمع الدولي إلى وضع إستراتيجية شاملة لحماية حقوق النازحين داخلياً وتلبية احتياجاتهم وإيجاد حلول دائمة لوضع حد لمسألة نزوحهم. المسؤول الأممي رحب بمبادرة الحكومة العراقية في وضع إستراتيجية لإيجاد حلول دائمة للنزوح مؤكدا على أهمية أن تكون هذه الإستراتيجية شاملة تضم حلولا كاملة بما في ذلك العودة أو الاندماج محليا أو الاستقرار في مكان ثالث. وأشار إلى إن الاندماج محليا قد يكون الحل الوحيد لأولئك الذين يخشون او لا يرغبون في العودة الى مناطق سكناهم الأصلية.
    وزير الهجرة والمهجرين عبد الصمد رحمن سلطان وصف ملف النزوح بانه ليس ملفا صعبا المنال وربط حله بالمصالحة الوطنية وتضافر جهود الجهات المعنية الأخرى

    تشرين الأول 2010
    جرائم الشرف تُرتكب في العراق تحت حماية القانون
    أكدت وزارة حقوق الإنسان في تقرير اصدرته في 24 من تشرين الاول عدم وجود أي تراجع أو انخفاض ملحوظ في جرائم الشرف او القتل غسلا للعار نتيجة ترسخ تقاليد وأعراف اعتبرتها ثابتة ومستمرة. وقال كامل أمين مدير عام رصد الاداء وحماية الحقوق ان من بين الأسباب التي أدت إلى استمرار ظاهرة قتل النساء غسلا للعار سلطة الرجل والعشيرة، وغياب قوانين صارمة تعاقب الجاني، إضافة إلى تعاطف بعض الجهات مع مرتكبي هذه الجرائم أو مع تقاليد وأعراف تنافي حقوق الإنسان وليست لها أي صلة بالدين والشريعة الإسلامية.

    تشرين الثاني 2010
    مخاوف من ترك مسيحيي العراق بلدهم
    تفاعلت قضية المسيحيين في العراق مؤخرا بعد إن استهدفتهم التنظيمات الإرهابية من جديد وجاءت الهجمات هذه المرة أكثر دموية بعد الاعتداء الإرهابي على كنيسة سيدة النجاة في بغداد الذي أسفر عن قتل وجرح العشرات من المسيحيين. وفي الوقت الذي بدأت بعض الدول الغربية استقبال مسيحيين ومنحهم حق اللجوء، وأطلق رجال دين دعوات لمن بقى في العراق الى ترك البلد والهجرة بعد ان هدر تنظيم القاعدة دمهم في العراق، فان آخرين ناشدوا المسيحيين البقاء في العراق وتحمل التحديات بكل إيمان وصبر.

    كانون الأول 2010
    الأمم المتحدة والعراق يشتركان في حملة وطنية لإنهاء العنف ضد المرأة

    شارك العراق لأول مرة وبالتعاون مع الأمم المتحدة في حملة للقضاء على العنف ضد المرأة أستمرت حتى 10 من كانون الأول. وقالت الأمم المتحدة في تقرر أصدرته بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة انه في الوقت الذي يشكل العنف عبئاً ثقيلاً على المجتمع العراقي بأسره، تظل النساء والفتيات الضحايا المنسيات والصامتات للعنف المستمر، حيث تعاني واحدة من بين كل خمس نساء في العراق من العنف الجسدي الأسري. وذكرت السيدة دينا زوربا مديرة برنامج العراق لصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (UNIFEM) ورئيسة فريق العمل المشترك للأمم المتحدة في العراق لقضايا المرأة والنوايا الاجتماعية ان تعرض النساء الى العنف هي ظاهرة أممية ولابد من تضافر الجهود للحد منها، واشارت الى أهمية إقامة مثل هكذا حملات للتذكير بمخاطر هذه الظاهرة وتوعية المجتمع وتثقيف المرأة بحقوقها.

  2. #2
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,178 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 5/August/2024
    مقالات المدونة: 77
    حقوق الانسان !! اكو هيج شي بالعراق
    عدنا الاطاحة بالانسان ... يسلمو ايفان على التقرير

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال