أتَمنّى في هذهِ الليلةِ ..أن أنْطَلِقَ إلى حَيْثُ لاأدْري~
أراقِبُ عنْ بُعدْ , أتْأمل لكِنْ وعْداً يانفسي أن لاأتألّم بَعْدَ أليَوم...
فلَقَد خُذِلْتي بما يَكْفي~
أتَمنّى في هذهِ الليلةِ ..أن أنْطَلِقَ إلى حَيْثُ لاأدْري~
أراقِبُ عنْ بُعدْ , أتْأمل لكِنْ وعْداً يانفسي أن لاأتألّم بَعْدَ أليَوم...
فلَقَد خُذِلْتي بما يَكْفي~
رَبي إلَيْكَ أشْكو
فَما بغَيْرُك أثِقُ بَعْدَ ألآن~
احسنتی القول تسلمین صفاء
{ الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }
هذهِ ألآية كفيلة بأيْجادِ ألسعَادة~
{ ﻭَﻣَﻦْ ﻳَﺘَّﻖِ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻳَﺠْﻌَﻞْ ﻟَﻪُ ﻣَﺨْﺮَﺟﺎً ﻭَﻳَﺮْﺯُﻗْﻪُ ﻣِﻦْ ﺣَﻴْﺚُ ﻻ ﻳَﺤْﺘَﺴِﺐ }
قَالَ الْإِمَامُ الصَّادِق [عَلَيْهِ السَّلَامُ] لَمّا نَزَلَت هذِهِ الآيَةُ :
«وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـحِشَةً أَوْظَـلَمُواْ أَنفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ»
صَعِدَ إبليسُ جَبَلاً بِمَكَّةَ يُقالُ لَهُ : ثَورٌ ، فَصَرَخَ بِأَعلى صَوتِهِ بِعَفاريتِهِ ،
فَاجتَمَعوا إلَيهِ ، فَقالوا : يا سَيِّدَنا لِمَ دَعَوتَنا ؟ قالَ : نَزَلَت هذِهِ الآيَةُ ،
فَمَن لَها ؟ فَقامَ عِفريتٌ مِنَ الشَّياطينِ فَقالَ : أنَا لَها بِكَذا وكَذا ،
قالَ : لَستَ لَها ، فَقامَ آخَرُ فَقالَ : مِثلَ ذلِكَ ، فَقالَ : لَستَ لَها ،
فَقالَ الوَسواسُ الخَنّاسُ : أنَا لَها ، قالَ : بِماذا ؟
قالَ : أعِدُهُم واُمَنّيهِم حَتّى يُواقِعُوا الخَطيئَةَ ،
فَإِذا واقَعُوا الخَطيئَةَ أنسَيتُهُمُ الاِستِغفارَ ،
فَقالَ : أنتَ لَها ، فَوَكَّلَهُ بِها إلى يَومِ القِيامَةِ .
*الأمالي للصدوق
ربىِّ أعِنّي عَلى نَفْسِي، فَهي تُريد لِي التَّهْلُكة وأنَا أريدُ لهَا الجَّنة
عَن آلامام آلصَادق "عليه آلسَلام "
( عَليكم بالتفقه فيَ دَين الله ولا تكونوا أعرابا، فإن منَ لم يتفقه فيّ دَين الله لم ينظر الله إليه يوَم القيامة، ولم يزك له عمَلاً )
ﺱَ ﺃﻧﺘﻈﺮ ﻣﺤﺎﺳﻦّ ﺍﻟﺼﺪﻑ ﻝ ﺗَﻤﺪﻧﻲ ﺏَ ﻟﻘﺎﺋﻚ .. *
...اللهــم ...
أنسج على أحبتي أشعة نورك نسجا
وأجعل لهم من كل ضيق " مخرجا "
...اللهــم ...
قرب قلوبنا وأجمعها على هداك ..
~" اللهم كن لهم سندا "~
وكن لنا سندا
على تقواك وأدم وصلنا إلى أن نلقاك ..