من كـف اروع في عرنينه شممُ
يكـاد يمسكـه عرفـان راحتـه
ركن الحطيم اذا مـا جاء يستلمُ
اللـه شرّفه قدمــاً وعظـّمــه
جرى بذاك له في لوحـة القلـمُ
ايُّ الخلائق ليست فـي رقابهـمُ
لأوّلـيـّـه هـذا اولـه نِـعـمُ
من يـشكرِ الله يـشكراوّليــّه ذا
فالدين من بيت هذا نالـه الامـمُ
من قصيدة للفرزدق في مدح الإمام علي بن الحسين عليهما السلام
لعروة بن الورد
هلا سالت الخيل يا ابنة مالك ان كنت جاهلة بما لا تعـــلم
لعنترة بن شداد
لعنتره بن شداد
مَا رَاعَني إلاَّ حَمولةُ أَهْلِهَا وسْطَ الدِّيَارِ تَسُفُّ حَبَّ الخِمْخِمِ
فِيهَا اثْنَتانِ وأَرْبعونَ حَلُوبَةً سُوداً كَخافيةِ الغُرَابِ الأَسْحَمِ
إذْ تَسْتَبِيْكَ بِذِي غُروبٍ وَاضِحٍ عَذْبٍ مُقَبَّلُهُ لَذيذُ المَطْعَمِ
التعديل الأخير تم بواسطة ahmed77 ; 3/May/2013 الساعة 1:38 pm السبب: اختيارى
ما راعني إلاّ حمولة ُ أهلها طَبٌّ بأَخْذِ الفارسِ المُسْتلئِم
فيها اثنتانِ وأربعونَ حلوبة ً سوداً كخافية ِ الغراب الأسحم
إذ تستبيكَ بذي غروب واضح عذبٍ مقبلهُ لذيذُ المطعم
وكأنما نظرتْ بعينيْ شادنِ رشأٍ من الغزلانِ ليس بتوأم
ليس هناك اجمل من بلادي .. فرأسها تشخص لها العيون بجبال ووادي ... وعلا مدنها الجميلة تنساب حروفها مكونتً نهري دجلة ًوفراتي ... ولا تحدثني عن هواها ... فهي شاعرت الهوا فجنوبها الهور ينبض بالحب وينسج اجمل الابياتي ...وقلبها قلب صامتةً لا تنطق بالحب بل تفيض بهِ ... فقلبها قلب بغدادي
للمتنبى
ما أَجدَرَ الأَيّامَ وَاللَيالي "
" بِأَن تَقولَ ما لَهُ وَما لي
لا أَن يَكونَ هَكَذا مَقالي "
" فَتىً بِنيرانِ الحُروبِ صالِ
لَو لَم تَكُن تَجري عَلى أَسيافِهِ "
" مُهَجَاتُهُمْ لَجَرَت عَلى إِقبالِهِ
فَلِمِثلِهِ جَمَعَ العَرَمرَمُ نَفسَهُ "
" وَبِمِثلِهِ اِنفَصَمَت عُرى أَقتالِهِ
أيها الشحرور غرد فالغنا سر الوجود
ليتني مثلك حراٌ من سجون او قيود
ليتني مثلك روحاً في فضا الوادي أطير
اشرب النور مداماً في كؤوسً من أثير
ليتني مثلك طهراً واقتناعاً ورضى
مُعرِضاً عما سيأتي غافلاً عما مضى
ليتني مثلك ظرفاً وجمالاً وبَهَا
تبسط الريح جناحي كي يوشِّيه الندى
ليتني مثلك فكراً سابحاً فوق الهضاب
اسكبُ الأنغام فكراًسابحاً فوق السحاب
أيها الشحرور غنِّ واصرف الأشجان عني
إن في صوتك صوتاً نافخاً في أُذن أُذني
شكرا اختى للمشاركتك لكن يجب ان تبدى باخر حرف فى القافية(ه)
رد مع اقتباس