وللنجم من بعد الرجوع استقامةٌ . . . وللشمس من بعد الغروب طلوع .
للوزير أبو فتح البستي
وللنجم من بعد الرجوع استقامةٌ . . . وللشمس من بعد الغروب طلوع .
للوزير أبو فتح البستي
عهدى به مد النهار كانما
خضب البنان وراسةبالعظم
فطعنتة بالرمح ثم علوته
بمهند صافى الحيدة مخذم
لعنتره بن شداد العبسى
ما لي وللعيد والدنيا وبهجتِها
وقد مضى أمسِ أترابي وأندادي
للشاعر محمدسعيد العباسى
يقول الزير ابو ليلى المهلهل ----- أحس النار في قلبي لهيب
فقلبي موجع والجسم ناحل ----- ولا القى الى جسمي طبيب
وشاب الراس مني والعوارض----- فاني صرت في حال عجيب
للشاعر سالم بن ربيعة التغلبى
للشاعر كعب بن زهير
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ وَما سُعادُ غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
لا أبعدَ الله عن عيني غطارفة ً إنْساً إذَا نَزَلُوا جِنَّا إذَا رَكِبُوا أسودُ غابٍ ولكنْ لا نيوبَ لهم إلاَّ الأَسِنَّة ُ والهِنْدِيَّة ُ القُضْبُ تعدو بهمْ أعوجيِّاتٌ مضَّمرة ٌ مِثْلُ السَّرَاحِينِ في أعناقها القَببُ ما زلْتُ ألقى صُدُورَ الخَيْلِ منْدَفِقاً بالطَّعن حتى يضجَّ السَّرجُ واللَّببُ فا لعميْ لو كانَ في أجفانهمْ نظروا والخُرْسُ لوْ كَانَ في أَفْوَاهِهمْ خَطَبُوا والنَّقْعُ يَوْمَ طِرَادِ الخَيْل يشْهَدُ لي والضَّرْبُ والطَّعْنُ والأَقْلامُ والكُتُبُ
لعروة بن الورد
بـكـفـي مـــن الـمـأثــور كـالـمـلـح لــونــهحــديـــث بــإخـــلاص الــذكـــورة قــاطـــع فــأتــرُكُــه بــالــقــاعِ، رَهـــنـــاً بــبــلـــدة ٍتــعـــاوره فــيــهــا الــضــبــاع الــخــوامــع
لعرة بن الورد
مـحـالــف قــــاع كــــان عــنـــه بـمــعــزلولــكـــن حــيـــن الــمـــرء لا بـــــد واقــــــع فــلا أنــا مـمّـا جَـــرّتِ الـحــربُ مـشـتـكٍولا أنـــا مــمــا أحــــدثَ الــدهــرُ جــــازع ولا بــصــري عــنـــد الـهــيــاج بـطــامــحكــأنــي بـعـيــر فــــارق الــشــول نـــــازع
لعنترة بن شداد
يقول لك الطبيب دواك عندي اذا ما جس كفك او ذراعا
ولو عرف الطبيب دواء داء لطب النفس ما قاسى النزاعا
حصاني كان دلال المنايا فخاض جموعها وشرى وباعا
وسيفي كان في الهيجا طبيبا يداوي رأس من يشكو الصداعا
لعروة بن الورد
أتـجـعـل إقـدامــي إذا الـخـيـل أحـجـمـتوكـــرّي، إذا لـــم يـمـنــع الــدَّبــرَ مــانــعُ سواء ومن لا يقدم المهر في الوغـىومــن دبـــرُهُ، عـنــد الـهـزاهـز، ضـائــع إذا قيل يا ابن الورد أقدم إلى الوغىأجـــبــــت فــلاقــانـــي كــــمــــي مــــقــــارع