[ بين ذراعيك .. بين شفتيك ]
ولادتي وَ ضَياعي
عِطراً يَعِدُني بِ البقاءْ
وعِشقاً يقربني من الإيمانْ
وخوفاً من الكِبرِ وحدي
ولمْ أُجدد تاريخي على فَمِكْ
...............
تعالَ ولِ يركض بنا العمرُ معاً
حينها لا آبهُ لِ كلِ العطور التي إنسكبت
دون أن تستنشقها على جسدي .
شهيقي ...!