على الملأ أُشهدهم عِشقي
فَ الأنثى العاشقة
لاتعبأ خطورةَ الإعصار
ولا تؤجرُ قلبها لِ الغير
بعد أن أهدت عاشقها صَكَ تمليك
آيتي ....
على الملأ أُشهدهم عِشقي
فَ الأنثى العاشقة
لاتعبأ خطورةَ الإعصار
ولا تؤجرُ قلبها لِ الغير
بعد أن أهدت عاشقها صَكَ تمليك
آيتي ....
كم ماتت الأحلام
حين حضر الغائبون
وكم إستيقظت الوقائع
حين غابَ الحاضرون
همستي ...
فُتاتٌ من زمنِ الأنقياء
وأسطورةٌ موؤودة بلا ذنب
وَ [ حلمٌ ] إستثنائي
غابَ عن حكاياتي المحترقة
بِ نارِ النبضِ الوافدِ سراً
وشوشةُ عِطري !
وجعٌ إنكسر ظِلُه
وشتاءٌ حضر مبكراً
وقلبي الغارقُ في اوهامه
تركَ التوبة في جيبِ الوقت
لايعلمُ أن العمرَ في إنقضاء
والرجلُ ال بحثتُ عنه كثيراً
أجهضهُ خبرُ كان ..!
نبضُ مُبتدأي ..
مع شعوري بِ أنني لازلتُ طفلة
إلا أن كل مؤشرات النضوج
تدل على "إكتمال أنوثتي وضجيجَ جسدي"
وكأن السماء أختصرت غيمها
في حقلِ البنفسج الذي أعشقه
وأن الصيف معتكفٌ على شفاهي العطشى
وثيابي[ المبللة بِ عطره] النافذ في رئتي ،
تتجعدُ كَ ورقةٍ أرهقها طولُ الأنتظار ~
على رفوفِ المدِ والجز ...
كم أشعرُ بِ تعب ..آه !
رتوش قلمي
صيفه إستثنائي ،،
قلبه إستثنائي ،،،
عواصفه ، رعوده ،
نبضه ، ضفةُ عينيه
[كل تفاصيله ....]
هو رجلٌ من بنفسج
أثقبَ قواربَ قلبي
فَ ملأني بِ كوثرِ عِطره
ثم أضاعني .. وأضعتُه
ليتني قبضتُ أثره "
لِ أرحل حيثُ الوطنُ فيه
همسة صباحي مع قهوة دون سُكر
أنَّاتي ...وتسابيح عينيه
وكأس الهوى بين ذراعيه
هل يصغي إلي ..؟
هل يتنفسني بِ رئتيه ؟
ترنيمةُ حرفٍ أو حرفين
أشهقها على شفتيه
حسناءُ أيقظها العشق
فَ هربت منه إليه .."
[ وشوشةُ شوقي ]
إنتشاء مابعدَ ليالي الألف !"وخفقةُ موجٍ حين تعصي البحر"و مملكة من الغروب محرمةٌ لِ غير الطائِفينَ سَبعا
أنثى من طين،، سِحرها ماء وعِشقُها رمل!رمادها شمعة لم تزل متقدة
سَدُها[شمس] و أوردتها[صيف]إخترعت نفسها فَ سكنها التاريخ
اسرار بلا عنوان
مباركٌ لي إفتتاح مدونتي
~عِـصـيـااان~ " أُنـثـى الـطـيـن وَ الـمـاء "
لعلي بِ تلكَ العاطفة
أقدُ قلبكَ من قُبُل
ثَمَ أدُسُ نفسي فيك
لِ تسرقني من الدنيا
وأتبعثر ليلاً فوقَ جنونك
ترصدني عيناك ...
[ خِلسة ]
أمنية لي