لا يجب أن نلوم طرف واحد في تلك المشكلة بل كلا الطرفين معاً والمجتمع كافة
فالشاب لو وجد من الفتاة الصد والزجر إذا ما حاول أن يتمادي معها
لما تطورت الأمور لتصل إلي الفضيحه وخلافه....
والفتاة ليست بملاك...فهي ملامه هي الأخري..لأنها إستسلمت لرغباتها
دون أن تفكر في عواقبها الوخيمة...
والأسرة أين هي من كل ذلك ؟؟؟؟؟
وفي ظل ما وصلنا إليه من تدهور أخلاقي وإقتصادي..نجد أن الشاب
يجدها فرصة علي طبق من ذهب... قد يحصل علي مال أو متعه من تهديد
الفتاة...ولهذا يلجأ للفضيحه...
وبالنهاية فالتمسك بشريعتنا الغراء وتعاليم ديننا الحنيف هو الحصن المنيع
من الوقوع في مثل هذه الأخطاء...
عافانا الله جميعاً...