إن فرصة اﻟﻤﺠتمع للتطور الارتقائي , وكذا فرصة الإنسانية , تكون أكبر
كلما زادت درجة التشابك وعمق الترابط المتبادل بين بعضهم والبعض
الآخر, في إطار صورة عقلانية مشتركة للمجتمع... فهذا هو جوهر الانتماء
الإيجابي. هنا تتوحد اللغة أي الفكر , وتتماثل الأهداف , وتتكامل الجهود ,
وتتعزز الروابط.