[IMG][/IMG]
يقضةٌ أم غفوة ، أو تصريحُ ماخلفَ الأضلاع
حينَ ترقد فتنةُ الأحلام
ويخمدُ قرميدُ الشمس
وحينَ تكتمل بدائيتي في العشق
و ترقص خواطِري
جهلاً " ... لا فرحاً .."
أُطالبني بِ هُدنة ساعة
معَ رُعاةِ مشاعري
أو من يمتلك زمامَ فَرحي
يرحلُ من ذاته ..
لِ يُقيمَ في طقوسِ أعوامي
يُنصفُ أنوثتي من نفسه
يُدخلني موسوعةَ نساءه
الأكثرهن رغبةً بها
والأوفرهن حظاً به "
يستنشقني عِطراً برياً
عطراً ثرياً .. بِ أنفاسِ إشتهاء
وليدةٌ بتول لايُنازعها جنون
لايعتريها النفاذ من عواطفه
ولا الإستسلام لِ عواصفه
برعمةٌ من ظلالِ قصائده
وَلِحاءاً ممتداً في عروقه
نهاراً حين عتمته "
وليلاً حينَ يسكن إليها
ينالُ من قلبهاورقتها ..حُبا !
وكَ الثلجِ يُطفئ نيرانها المتصاعدة
سِحراً لايُبطَئُ مفعوله ،
يخطفها من نفسها ...
ويتقدمُ لِ محاسِن عِشقها ...
على سنةِ الحبِ وجنونه"
يمنحها إسمه الآخير .!
وعناوينَ أشعاره القادمة ..
يُعَرِيها من ثيابِ الليلِ والوِحدة
ويُدثرها بِ صلاةِ عينيه"
وَيُغطيها بِ ستائر روحه..،
وَ بِ منتهى الانانية "
يَمتلكها أُنثاه ...!
زغردةَ الصباح ،،
وَهِبةَ قدره الكبير
ويسكب شذى عطرها في كأسِ مساءه ،
لِ يرتشفها بِ تأني ...
حواءاً .."شهرزاداً.."بلقيساً.."
هو ذا ...!
آدمي ..."شهرياري ..."نِزاري ..."
هو ذا ...!
ثمالتي ..غنيمتي ..إنفجاري
قلبي الأحمر ..وناري المُستعرة
عَرافٌ ..."
يُغير وِجهةَ أشرعتي نحوه
ويخلقُ لِ أنهاره مصباً في داخلي
لِ يُثير إحساساً يُسمى بِ إسمه
لايتقنُ التحدث سوى بـِ ..!
" لغته وَ القربِ منه "
يغوي فصولي ..أن ترضع مواسمه
وَ أكون خُرافةَ النساء
تمكٌر بِ براءة لِ تكون آخر فرائضه
وأول الذاكرة.. المسافر إليها .
طقوسٌ حصرية لِ هذه الإمبراطورية ( درر العراق )
قلم اسرار بلا عنوان