السلام عليكم اني اجيت واول مفتحت الفيس شفت هاي القصة الغريبة وحبيت انقلهة الكم
أبشع جريمه في تاريخ العراق الاب كل يوم يوصل ابنته الْى المدرسه والتي تبلغ من العمر 18 سنة الى المدرسة ذات يوم يرن هاتف المنزل . ويرد الوالد واذا بي ناظرة المدرسة تقول له : أنت والد فلانة : قال نعم قالت: ليش بنتك صارلها اسبوع غائبة عن المدرسة . بدت علامة التعجب واضحه على الأب : الاب انذهل واجاب كيف هذا الكلام وانا اوصلها كل يوم الصبح بالسيارة وجلس الأب فى حيره من أمره ، ولم ينم طول الليل . وفى ثاني يوم . الاب يوصل ابنته ويراها تدخل المدرسة ثم يختبىء قرب المدرسة واذا المفاجأه الكبرى ؟ انه يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ،يمشي الاب وراء ابنته ويراها تنزل مع الشاب وهي بين احضانه تبتسم ثم يدخلون عمارة وتدخل معه الشقة ما كان على الاب المسكين الا ان طار عقله وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب واذا بوالد الفتاة ويرى ابنته في وضع مريب ، تقشعر له الأبدان تصرخ الفتاة وتبدأ المعركة بين الشاب واب الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة الى المطبخ وتحضر سكين وتزرعها في قلب الاب.المسكين فيقع على الارض متضرحا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب بتقطيعه ووضعه في الغسالة مع مسحوق للغسيل لرائحة الدم، ويتم فرمه ووضعه في اكياس ومن ثم ينزلون وياخذون الجثة ويرموها بعيد وتعود الفتاة الى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء وهي تقول وين ابوي . ليش ما ذهب الى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انتظر وجيت مع اخ صديقتي وبعد ساعات من الانتظار: واذا جرس الباب يدق. فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، اذ ان اللي على الباب ..... كان ابوها فتصرخ الفتاة وتقول شلون عايش ووين الدم الْي كاان .. اجابها :
مع مسحوق تايل للغسيل ما فيش مستحيل ها ها ها ها ها
.
الحمدلله تعدت على خير