TODAY - December 24, 2010
ليلة عيد الميلاد Christmas
يسمى أيضاً كرِسمس (Christmas) نويل (Noël)
يحتفل به المسيحيون
نوعه عطله دينية
تاريخه 25 ديسمبر
7 يناير في الدول الأرثودوكسية الشرقية (مثل روسيا وأرمينيا)
عيد الميلاد
هو يوم عطلة للاحتفال بذكرى ميلاد يسوع المسيح، بعض مظاهر الاحتفال تكون بإهداء الهدايا ووضع شجرة الميلاد ووجود شخصية بابا نويل والاجتماعات العائلية.
ليلة عيد الميلاد تصادف يوم 24 ديسمبر لدى الطوائف المسيحية الغربية، وفي 6 يناير لدى الطوائف المسيحية الشرقية، وهي الليلة قبل عيد الميلاد، الاحتفال بعيد ميلاد يسوع.
تعود تسمية ليلة عيد الميلاد باسم "ليلة" على الرغم من أنها الليلة السابقة ليوم عيد الميلاد إلى أنه في التقويم اليهودي القديم كان يتحول فيه اليوم عند غروب الشمس. ولهذا فإن يوم عيد الميلاد يبدأ بعد غروب شمس اليوم السابق لعيد الميلاد (على النظام الشمسي) ولهذا سميت باسم ليلة عيد الميلاد.
يتم الاحتفال بليلة عيد الميلاد في العديد من دول العالم، حيث ترتبط ليلة عيد الميلاد بعشاء ليلة عيد الميلاد وشخصية بابا نويل المعروف بقصصه الشهيرة لتوزيع الهدايا على الأطفال.
أصل عطلة عيد الميلاد
مع العلم أن تاريخ ولادة يسوع اختلف بين الدول. لكن فضل المسيحيين تاريخ 25 ديسمبر منذ قديم الايام. قد وضع الرومان هذا التاريخ حيث تشكل تسعة أشهر من ذكرى البشارة – بشارة الملاك لمريم- التي تٌصادف في 25 من مارس. في القدم وفي العصور الوسطى وهو يعد من اهم الأعياد المسيحية. لأنه يذكرنا بتجسد السيد المسيح لأجل خطايانا.
كلمة Christmas مكونة من مقطعين : المقطع الأول هو Christ ومعتاها المخلص وهو لقب للسيد المسيح المقطع الثاني هو mas وهو مشتق من كلمة فرعونية معناها ميلاد مثل رمسيس معناها ابن رع (را - مسيس) وجائت هذة التسمية للتأثير الدينى للكنيسة القبطية الارثوذكسية في القرون الأولى
بابا نويل
كان من مدينة مورا، اسم أبيه أبيفانيوس وأمه تونة. وقد جمعا إلى الغنى الكثير مخافة الله.و لم يكن لهما ولد يقر أعينهما ويرث غناهما. ولما بلغا سن اليأس، تحنن الله عليهما ورزقهما بهذا القديس ،الذي أمتلأ بالنعمة الإلهية منذ طفولته. ولما بلغ السن التي تؤهله لتلقى العلم، أظهر من النجابلة ما دل على أن الروح القدس كان يلهمه من العلم أكثر مما كان يتلقى من المعلم. ومنذ حداثته وعى كل تعاليم الكنيسة. فقدم شماسا ثم ترهبا في دير كان ابن عمه رئيسا عليه، فعاش عيشة النسك والجهاد والفضيلة حتى رسم قسا وهو في التاسعة عشر من عمره، وأعطاه الله موهبة عمل الأيات وشفاء المرضى، حتى يجل عن الوصف كل ما أجراه من المعجزات وقدمه من أحسانات وصدقات. ومنها انه كان بمدينة مورا رجل غنى أخنى عليه الزمن وفقد ثروته حتى أحتاج للقوت الضرورى وكان له ثلاث بنات قد جاوزن سن الزواج ولم يزوجهم لسوء حالته فوسوس له الشيطان أن يوجههن للعمل في أحد المواخيز، ولكن الرب كشف للقديس نيقولاوس ما أعتزمه هذا الرجل، فأخذ من مال أبويه مائة دينار، ووضعها في كيس وتسلل ليلا دون أن يشعر به أحد وألقاها من نافذة منزل الرجل، وكانت دهشة الرجل عظيمة عندما وجد الكيس وفرح كثيرا وأستطاع ان يزوج بهذا المال أبنته الكبرى. و ليله أخرى كرر القديس عمله وألقى بكيس ثان من نافذة المنزل ،و تمكن الرجل من تزويج الابنة الثانية. إلا ان الرجل أشتاق أن يعرف ذلك المحسن، فلبث ساهر ا يترقب، وفي المرة الثالثة حالما شعر بسقوط الكيس، أسرع لخارج المنزل ليرى، من الذي ألقاه، فعرف أنه الاسقف الطيب القدي نيقولاوس، قخر عند قدميه وشكره كثير، لأنه فتياته من فقر المال وما كن سيتعرضن له من الفتنة. أما هو فلم يقبل منهم أن يشكروه، بل أمرهم أن يشكروا الله الذي وضع هذه الفكرة في قلبه.
بابا نويل على زلاجته في حديقة ديزني لاند
بابا نويل أو "سانتا كلوز" هو شخصية ترتبط بعيد الميلاد، معروف غالباً بأنه رجل سعيد دائما وسمين جداً وضحوك يرتدي بزة يطغى عليها اللون الأحمر وبأطراف بيضاء وتغطي وجهه لحية ناصعة البياض، وكما هو مشهور في قصص الأطفال فإن بابا نويل يعيش في القطب الشمالي مع زوجته السيدة كلوز، وبعض الأقزام الذين يصنعون له هدايا الميلاد، والأيائل التي تجر له مزلاجته السحرية، ومن خلفها الهدايا ليتم توزيعها على الأولاد أثناء هبوطه من مداخن مدافئ المنازل أو دخوله من النوافذ المفتوحة وشقوق الأبواب الصغيرة.
التاريخ
قصة سانتا كلوز مأخوذة من قصة القديس نيكولاس وهو أسقف "ميرا" وقد عاش في القرن الرابع الميلادي، وكان القديس نيكولاس يقوم أثناء الليل بتوزيع الهدايا للفقراء ولعائلات المحتاجين دون أن تعلم هذه العائلات من هو الفاعل، وصادف وأن توفي في ديسمبر.
وأما الصورة المعروفة لسانتا كلوز فقد ولدت على يد الشاعر الأمريكي كليمنت كلارك مور، الذي كتب قصيدة "الليلة السابقة لعيد الميلاد" (The Night Before Christmas) عام 1823.
أسماء بابا نويل
أيقونة للقديس نيكولاس
أسماء كثيرة تطلق على هذا العجوز الطيب ذو الرداء الأحمر واللحية البيضاء وصوت جرسه الرنان وضحكته المميزة وكيس الهدايا المليء بكل ما هو جميل ومميز ويحمل الفرحة والسعادة للأطفال في عيد الميلاد في مختلف أنحاء العالم..... تعددت القصص والروايات حول نشأة وأصل بابا نويل والجذور الدينية والثقافية لهذه الشخصية التي أصبحت من بين أبرز رموز عيد الميلاد وهل تكتمل احتفالات الكريسماس بالنسبة للأطفال دون بابا نويل ؟
هذه جولة نتعرف من خلالها على الاسم الذي يطلق على بابا نويل في البلدان والثقافات المختلفة حول العالم.....
ملاحظة : يوجد بعض الكلمات المكتوبة بأحرف غير لاتينية.
شجرة عيد الميلاد
شجرة عيد الميلاد
هي إحدى أكثر تقاليد عيد الميلاد انتشارا. عادة بالوضع بشجرة دائمة الخضرة تكون عادة شجرة سرو داخل البيت وتزيينها.
شيء عن قصة شجرة عيد الميلاد
لماذا يهتم المحتفلون بتزيين شجرة عيد الميلاد وما هي قصتها؟ عادة تزيين شجرة عيد الميلاد، عادة شائعة عند الكثيرين من الناس، حيث يتم تنصيبها قبل العيد بعدة أيام وتبقى حتى عيد الغطاس، وعندما نعود إلى قصة ميلاد السيد المسيح في المراجع الدينية لا نجد أي رابط بين حدث الميلاد وشجرة الميلاد. فنتساءل من أين جاءت هذه العادة ومتى بدأت؟ إحدى الموسوعات العلمية، اشارت الى أن الفكرة ربما قد بدأت في القرون الوسطى بألمانيا، الغنية بالغابات الصنوبرية الدائمة الخضرة، حيث كانت العادة لدى بعض القبائل الوثنية التي تعبد الإله (ثور) إله الغابات والرعد أن تزين الأشجار ،ثم تقوم احدى القبائل المشاركة بالاحتفال بتقديم ضحية بشرية من ابنائها. وفي عام 727 م أوفد إليهم البابا بونيفاسيوس مبشرا، فشاهدهم وهم يقيمون احتفالهم تحت إحدى الأشجار، وقد ربطوا أبن أحد الأمراء وهموا بذبحه كضحية لإلههم (ثور) فهاجمهم وانقذ أبن الأمير من أيديهم ووقف فيهم خطيباً مبيناً لهم أن الإله الحي هو إله السلام والرفق والمحبة الذي جاء ليخلص لا ليهلك. ثم قام بقطع تلك الشجرة و نقلها إلى أحد المنازل و من ثم قام بتزيينها، لتصبح فيما بعد عادة ورمزاً لاحتفالهم بعيد ميلاد المسيح، وانتقلت هذه العادة بعد ذلك من ألمانيا إلى فرنسا وإنجلترا ثم امريكا، ثم أخيرا لبقية المناطق ، حيث تفنن الناس في استخدام الزينة بأشكالها المتعددة والمعروفة
تاريخ شجرة الميلاد
لا يرتبط تقليد شجرة الميلاد بنص من العهد الجديد بل بالأعياد الرومانية وتقاليدها التي قامت المسيحية بإعطائها معانٍ جديدة فقد استخدم الرومان شجرة شرابة الراعي كجزء من زينة عيد ميلاد الشمس التي لا تقهر ومع تحديد عيد ميلاد الرب يوم 25 كانون الأول أصبحت جزءاً من زينة الميلاد وتمّ اعتبار أوراقها ذات الشوك رمزاً لإكليل المسيح، وثمرها الأحمر رمزاً لدمه المهراق من أجلنا حتى أن تقليداً تطوّر حول هذه الشجرة انطلاقاً من حدث هروب العائلة المقدّسة إلى مصر. فقد تم تناقل روايةٍ مفادها أن جنود هيرودوس كادوا أن يقبضون على العائلة المقدّسة، غير أن إحدى شجرات الراعي مدّدت أغصانها وأخفت العائلة. فكافأها الربّ بجعلها دائمة الخضار، وبالتالي رمزاً للخلود بالطبع، ليست هذه القصّة حقيقية وإنما أتت كجزءٍ من محاولات إضفاء الطابع المسيحي على عيدٍ كان بالأساس وثنيّاً أما استخدام الشجرة فيعود حسب بعض المراجع إلى القرن العاشر في انكلترا، وهي مرتبطة بطقوس خاصّة بالخصوبة، حسب ما وصفها أحد الرحّالة العرب. وهذا ما حدا بالسلطات الكنسيّة إلى عدم تشجيع استخدامها ولكن هذا التقليد ما لبث أن انتشر بأشكالٍ مختلفة في أوروبا خاصّة في القرن الخامس عشر في منطقة الألزاس في فرنسا حين اعتبرت الشجرة تذكيراً ب"شجرة الحياة" الوارد ذكرها في سفر التكوين، ورمزاً للحياة والنور (ومن هنا عادة وضع الإنارة عليها). وقد تمّ تزيين أول الأشجار بالتفاح الأحمر والورود وأشرطة من القماش وأول شجرةٍ ذكرت في وثيقةٍ محفوظة إلى اليوم، كانت في ستراسبورغ سنة 1605ب.م لكن أول شجرةٍ ضخمةٍ كانت تلك التي أقيمت في القصر الملكي في إنكلترا سنة 1840ب.م. على عهد الملكة فيكتوريا، ومن بعدها انتشر بشكلٍ سريع استخدام الشجرة كجزءٍ أساسيّ من زينة الميلاد..
...
أصل عطلة عيد الميلاد
مع العلم ان تاريخ ولادة يسوع غير معروفة. لكن فضل المسيحيين تأريخ 25 ديسمبر منذ قديم الايام. قد وضع الرومان هذا التأريخ حيث تشكل تسعة أشهر من ذكرى البشارة – بشارة الملاك لمريم- التي تٌصادف في 25 من مارس. في القدم وفي العصور الوسطى كان الاحتفال بعيد الميلاد يٌعد احتفالاً ثانوي أو لا يتم الاحتفال به ابداً. حوالي سنة 220، أعلن اللاهوتي ترتليان بأنه قد مات في 25 مارس من سنة 29 بعد الميلاد وقام من بين الاموات بعد 3 أيام. يفضل الدارسين الحديثين وضع تأريخ الصلب في 3 أبريل من سنة 33 بعد الميلاد.
احتفالات وثنية قديمة
اعتبر 25 ديسيمبر ميلاداً ليسوع لأول مرة في القرن الرابع الميلادي زمن حكم الامبراطورقسطنطين[بحاجة لمصدر، فقد اختار قسطنطين هذا اليوم كميلاد ليسوع لأن الروم في ذلك الوقت كانوا يحتفلون بنفس اليوم كولادة لإله الشمس "سول إنفكتوس"، والذي كان يسمى بعيد "الساتورناليا". لقد كان يوم 25 ديسيمبر عيداً لغالب الشعوب الوثنية القديمة التي عبدت الشمس، فقد احتفلوا بذلك اليوم لأنه من بعد يوم 25 ديسمبر يزداد طول النهار يوماً بعد يوم خلال السنة. ومن الشعوب التي احتفلت بالخامس والعشرين من ديسمبر قبل المسيحية:
في الشرق الأقصى احتفل الصينيون بـ25 ديسمبر كعيد ميلاد ربهم جانغ تي.
ابتهج قدماء الفرس في نفس اليوم ولكن احتفالاً بميلاد الإله البشري ميثرا.
ولادة الإله الهندوسي كريشنا هي الولادة الأبرز من بين آلهة الهند فقد كانت في منتصف ليلة الخامس والعشرين من شهر سرافانا الموافق 25 ديسيمبر.
جلب البوذيون هذا اليوم من الهندوس تقديساً لبوذا.
كريس الإله الكلداني أيضاً وُلد في نفس اليوم.
في آسيا الصغرى بفريجيا (تركيا حالياً) وقبله بخمسة قرون عاش المخلص "ابن الله" أتيس الذي ولدته نانا في يوم 25 ديسيمبر.
الأنجلوساكسون وهم جدود الشعب الإنجليزي كانوا يحتفلون قبل مجيء المسيحية بـ 25 ديسيمبر على أنه ميلاد إلههم جاو وابول.
في هذا اليوم أيضاً الإله الاسكندنافي ثور.
الشخص الثاني من الثالوث الإلهي الاسكندنافي ولد في نفس اليوم كذلك.
السنة عند الليتوانيين كانت تبدأ عند انقلاب الشمس في الشتاء أي 25 ديسيمبر وهو عيد كاليدوس.
هذا الوقت نفسه كان يوماً بهيجاً على الروس القدماء فهو يوم مقدس يُدعى عيد كوليادا، وقبلها بثلاثة أيام يكون عيد كوروتشن وهو اليوم الذي يقوم الكاهن بعمل طقوس خاصة ليوم كوليادا.
بسوريا والقدس وبيت لحم (قبل ولادة المسيح) كان هناك عيد ميلاد المخلص أتيس في 25 ديسيمبر.
في يوم 25 ديسيمبر كانت النساء باليونان القديم تغمرهم الفرحة وهم يغنون بصوت عال: "يولد لنا ابن هذا اليوم!" وكان ذلك يقصد به ديونيسس الابن المولود للإله الأكبر.
جُلب هذا اليوم كعيد للإله باخوس وذلك من بعض عُبّاده الروم ومنه إلى إله الشمس سول إنفيكتوس.
بل ويعلم المؤرخون اليوم بأنيسوع لم يولد في السنة الأولى من القرن الأول الميلادي بل أربع سنين قبلها (أي 4 ق.م). يذكر الكتاب الموسوعي "أديان العالم" تحت عنوان "التقويم المسيحي": نظام ترقيم السنين المستخدم في العالم الغربي معتمد كما كان يعتقد على السنة التي ولد فيها يسوع. ولكن الأبحاث الجديدة تبين أن يسوع ولد في 4 ق.م تقريباً ولكن ليس 1 م، فنظام التأريخ "المسيحي" استُخدم باتساع في القرن الثامن الميلادي فما بعد، وقبل ذلك كانت الكنيسة تستخدم تاريخ تأسيس روما (753 ق.م) كبداية لحساب النظام التاريخي.
أيام أخرى للاحتفال
يحتفل به المسيحيون سواء أكانوا كاثوليكا أو بروتستانتا في كل يوم 25 ديسمبر من كل سنة بينما يحتفل به بعض فرق الأرثوذكس في كل يوم 7 يناير وبعض الأرمن، فهم يعتبرونه اليوم الذي ولد فيه المسيح. ويٌحتفل في أوروبا الشرقية والدول التي تتبع التقويم الشرقي مثل مصر واليونان في 7 يناير.
معاني الزخارف المستخدمة في زينة عيد الميلاد
النجمة: هي الرمز السماوي للوعد. الله ارسل مخلصه للعالم ونجمة بيت لحم كانت علامة الوعد لانها قادت المجوس الى مكان ولادة المسيح. يقال انه يوجد في السماء نجمة لكل شخص في العالم تمثل الامل للانسانية
اللون الاحمر: هو اللون الاول لعيد الميلاد واستخدم من قبل المؤمنين الاوائل لتذكيرهم بالدم الذي سفك من قبل المسيح. المسيح اعطى حياته وسفك دمه من اجل ان الحصول على الحياة الابدية
اللون الاخضر: هو اللون الثاني لعيد الميلاد. الشجرة هي اجمل واضبط خلفية للزخرفة الحمراء . اللون الاخضر للاشجار دائمة الخضرة يبقى كما هو طول ايام السنة، الاخضر هو الشباب والامل واكثر الالوان غزارة في الطبيعة. الاوراق الابرية الشكل لشجرة عيد الميلاد تتجه نحو الاعلى وترمز الى الصلوات المتجهة نحو السماء
الجرس: استعمل الجرس للعثور على الخروف الضال. سيدق الجرس لكل شخص ايضا ليجد طريقه للاب ويعني ذلك الهداية والرجوع بالاضافة الى ذلك تؤشر الى ان الجميع اعزاء في عيون الله
الشموع: الشموع على شجرة الميلاد كانت تمثل تقدير الانسان للنجمة اما الان فتستخدم الاشرطة الضوئية لذكرى ميلاد المسيح. في الكثير من البيوت تضاء الشموع وهي تمثل نور الله
الربطة : توضع على الهدايا لتذكرنا بروح الاخوة فمثلما يربط البمباغ هكذا يجب ان يكون الجميع مترابطين مع بعضهم البعض. هدية الحب والسلام للابد هي رسالة هذا الرمز
العكازة: تمثل عصا الراعي. الجزء المعقوف او الملتوي من العصا كان يستخدم لجلب الخروف الضال. اللون الاحمر والاخضر وبقية الالوان المستخدمة بشكل حلزوني ترمز الى اننا حراس الاخ الضال، كما تمثل العكازة الحرف الاول من اسم المسيح باللغة الانكليزية عند قلبها راسا على عقب.
الطوق او الاكليل: يرمز الى الطبيعة الخالدة للحب لا تنتهي ولا تتوقف، تذكرنا بالحب اللامحدود لله لنا كما انها تذكر بالسبب الحقيقي والصادق لميلاد المسيح
بعض الصور تمثل تقاليد عيد الميلاد
لوحة المهد بريشة الفنان تشارلز فرانسوا، 1667
Sao Paulo, Brazil, in the Christmas season
نجمة العيد نبتة تستعمل في الاعياد المسيحية كعيد الميلاد
الديك الرومي هو الوجبة الرئيسية في وجبة عيد الميلاد
سلطة عيد الميلاد وتتكون من التفاح والهندباء والمعدنوس والرمان وتشبه شجرة عيد الميلاد
نوع من الحلوى اسمه
بافولفا هي حلوى سميت باسم راقصة الباليه الروسية الشهيرة بافولفا، الحلوى هي ذات شكل متموج من الداخل
نوع من الفطائر على شكل نجمة يخبز في عيد الميلاد
هذا نو ع اسمه العصيدة risengrød بالدنماركي وأُخذ هذا التقليد من آسيا وبلاد فارس تحديداً وطُبِخَ اول مرة في سنة 1542 وكان يطبخ من الشعير والشوفان والان يطبخ من الرز والحليب ويرش علية القليل من القرفة والزبدة والسكر ومن التقاليد الرئيسية المشهورة بها اوربا جدا في ليلة الميلاد
انواع من الكعك التي تخبز في ليلة الميلاد
كيكة الفاكهة
زلاجة بابا نؤيل السحرية مع الايائل والاقزام
البندق والجوز واللوز والكستناء من المكسرات التي يهتمون بها جدا على مائدة العيد وتحمص على نار الفايربلس وتؤكل
هذا البيت تقليد مشهور جدا ويعمل من الحلوى والزنجبيل في عيد الميلاد
بابا نؤيل حقيقي يحضر في الاحتفالات يقدم الهدايا للاطفال في ليلة الميلاد
زينة ليلة الميلاد صور تبين كيف تكون زينة البيت والطاولة العيد وشجرة الميلاد
فيديو يحكي هم ليلة الميلاد وعن نجمة العيد..قصة جميلة جداً
هذه اغنية دنماركية للاطفال لـ Ole Neumann جدا شهيرة وجميلة بالدنمارك وتغنى في ايام العيد طبعا قديمة
لاحظوا هنا بالفيديو يطبخون هذا النوع من risengrød العصيدة اللي ياكلوها بليلة العيد
كلمات الاغنية
Sikke mange klokken slår ?
Tretten slag – tiden går.
Gæt engang, min lille ven,
hvor vi nu skal hen.
Til julebal, til julebal i Nisseland
På med vanten, så suser vi afsted.
Nej vent nu lidt, du sjove lille nissemand
elefanten, den må jeg da ha´ med.
På alle veje strømmer den glade nisseflok.
Jeg tror, at jeg drømmer. Nej det er rigtig nok.
I nat skal vi til jule-jule-jule-jule-julebal,
der er gilde i Nissekongens hal.
Der er risengrød fra fad,
bare spis – dejlig mad
Tag en smørklat på din ske,
drys med julesne
Til julebal, til julebal i Nisseland.
Ih du milde, nu danser de ballet.
Jeg laver spjæt så godt som nogen nisse kan.
Hvis jeg ville, så fløj jeg li´så let.
Vi danser hele natten og laver hurlumhej.
Vi blæser på katten, så render den sin vej.
Spil op, musik, til jule-jule-jule-jule-julemik.
Nissehuen, den passer på en prik.
Der er no´en som ikke vil
tro der er nisser til.
Hør, hvad jeg fortæller dem,
når jeg kommer hjem:
I nat var jeg til julebal i Nisseland.
Åh – vi laved en masse nisseskæg.
Der er så flot i kongens slot i Nisseland.
Jeg har travet en mil fra væg til væg.
De bedste venner har jeg blandt de små nissemænd.
I morgen, så ta´r jeg måske afsted igen.
Til julebal, til jule-jule-jule-jule-julebal.
Der er gilde i Nissekongens hal.
المصدر
من مصادر متعددة
glædelig jul og godt nytår
Merry Christmas and Happy New Year
*
Sally