كــونوا هـــادئين ,
و أحـــسنوا الـــظنّ كـــثيرًا
لـــيسَ خــوفًا مـــن الـــناس ،
أو خــوفًا مـــن انـــتهاء الـــعلاقة بـــينهم . . !
و لـــكن حـــتّى تُـــكتبُون عـــند الله مِـــن :
” الـــكاظمين الـــغيظ و الـــعافين عـــن الـــناس “