~~
والله إني راح مني نصف عمري في غيابك
وّآعـرٍفَ آنـيْ شلـتْ همـيْ تـآرٍكٍ حـبيْ علـى آللهَ
كنـيْ آبعـدَ مـنْ نجـوّمْ آللـيلْ وّآقـرٍبْ مـنْ ثيـآبـكَ
يـآعسـآكَ وّيـآعسـآنـيْ ويـآعسـآنـآ وّيـآعسـى آللهَ
يـآعسـى آلدنيـآ تمـوّتْ وّمـآيعـيشَ آلآ {تـرٍآبـكَ}
يـآآحبـكَ وّآعشقـكَ وّآهـوّآكَ وّآلآ يفتـحَ آللهَ
مـآتعـوّدتْ آفخـرٍ بـآحسـآسـيْ آلآ تحـتْ بـآبـكَ
آيـهَ {آحبـكَ }وّآلقضيـهَ وّآضحـهَ وّآلشـآهـدَ (آللهَ)
يطرٍدَ آلمظلوّمْ خصمهَ وّآنتْ خصميْ{يآهلآبكَ}
يـآهـلآبـكَ يـوّمْ تجـرٍحَ خـآفقـيْ وّيسـآمـحَ آللهَ
يـآهـلآبـكَ يـوّمْ تلحـقَ غيمتيْ وّآلحـقَ سـرٍآبـكَ
جـآبـكَ آللهَ فيْ حيآتـيْ يـآحيـآتـيْ جـآبـكَ آللهَ
ليشَ مدرٍيْ وّينْ مدرٍيْ كيفَ مدرٍيْ بسَ جآبكَ
كـلْ مـآقلـتْ آبتدينـآ فـيْ آلمحبـهَ قلـتْ يـآللهَ
مـآدرٍيـتْ آنْ آلنهـآيـهَ بيـنْ بعـدكَ وّآقتـرٍآبـكَ
آحسـبْ آنيْ كـلْ شـيْ فـيْ عيـوّنـكَ يعلمْ آللهَ
وّآثـرٍ عينـكَ مستعفـهَ مـآتحـبْ آلآ حجـآبـكَ
آنظـلــمتْ وّلآشكــيـتْ وّتـرٍكــتْ آلآمـرٍ للهَ
كآنْ هميْ آ’نتظرٍ بآقيْ عـذآبـكَ فيْ عـذآبـكَ
الله الله آنـتبـهَ وّ احـذرٍ وّفــكـرٍ اللهَ الله
مثـلْ مـآ آحسـبْ حسـآبـيْ فـيْ {هـوّآكَ }
آحسبْ حسآبـكَ مآطلبتْ آلمستحيلْ وّلآرٍجيتكَ شيْ لله
مـآطلبتـكَ آرٍتفـعَ مـنْ حجـرٍتـيْ وّآسكـنْ سحـآبـكَ
يصـرٍخَ آلقلـبْ آلمعـذبْ يـآلمعـذبْ ((وّكّـلْ اللهَ))
شـآبْ حبـكَ فـيْ عيـوّنـيْ وّآنـتْ تـوّكَ فـيْ شبـآبـكَ
رٍحـتْ شـيْ وّجيـتْ شـيْ مختـلفَ يـآحسبـكَ الله
تـصدقَ آنيْ مـآبغيـتْ آجلـسَ معَ حظرٍتْ{جنـآبـكَ}
غيــرٍكَ ذآكَ آلزمـآنْ وّيـآزمـآنـيْ منـــكَ للهَ
ليـشَ مـآغيـرٍتْ فينـيْ شـيْ يـوّمْ آنـيْ آهـآبـكَ
ليـشَ مـآعلمتـهمْ عـنْ قصتـيْ وّتـوّحـــدَ,, الله
يعـرٍفـوّنْ آنـكَ ســـؤآلْ وّيعـــرٍفـوّنْ آنـيْ جـوّآبـكَ
وّيعـرٍفـوّنْ آنـيْ حلفـتْ وّلآ أعـرٍفَ آغلـى مـنْ الله
وّآللهَ آنـيْ رٍآحَ منـيْ نصـفَ عمـرٍيْ فـيْ غيـآبـكَ
وّآعـرٍفَ آنـيْ شلـتْ همـيْ تـآرٍكٍ حـبيْ علـى اللـه
~ ~