TODAY - December 21, 2010
اسماء و احوال
د. ذياب العجيلي
*غسان نعسان، الفنان المسرحي والمترجم أصدرت أكاديمية التوعية وتأهيل الكوادر في السليمانية التابعة للاتحاد الوطني الكردستاني من ترجمته كتاب (مسرحيات فريدريش دورينمات)، وجاء الكتاب في (358) صفحة من القطع المتوسط، وضم مسرحيتين قصيرتين ذات فصل واحد هما:(المنقذ) و(المخترع)، اضافة للمسرحية الطويلة (المشارك)، مع دراسة تحليلية مفصلة لدورينمات عن المسرحية الاخيرة، لفهمها إخراجا وأداء وشخصيات، ونقدها بطريقة منهجية حديثة.
* أسعد حسين عليوي، مدير السياحة في محافظة ذي قار، أعلن عن أن الأيام المقبلة ستشهد زيارة عدة وفود سياحية أجنبية لمدينة الناصرية، بينها وفد تايواني، للاطلاع على المناطق الأثرية في اور واريدو، اضافة للواقع البيئي لاهوار جنوبي العراق وبخاصة هور الجبايش، مؤكدا أن آخر الوفود التي زارت المدينة في آذار (مارس) الماضي، كانت من أميركا وألمانيا وفرنسا وكندا وغيرها.
* موسى غافل الشطري الكاتب والروائي، صدرت روايته الجديدة (ليل معدني)، التي جاءت بواقع (112) صفحة من القطع المتوسط. الرواية كتبت عام 1996، ومنعت من الطبع كونها من الروايات المشفرة، واحتوت على ستة عشر فصلا، أهداها الشطري الى المرأة العراقية التي تحملت الآلام والنكبات.
وزين الغلاف بلوحة للفنان محمد الخطاط، وهي من منشورات مجلة الشرارة في النجف الأشرف.
* اياد جبار، المخرج التلفزيوني، يواصل تصوير فيلمه الوثائقي الجديد (نشيد الحياة)، الذي يتحدث عن الحضارة المادية، احدى حضارات الكرد العريقة، التي تعود لأكثر من (2700)عام، ويسلط الفيلم الضوء على أعظم ملوك الكرد الميديين (كي خسرو)، وقام بتصويره الفنان خالد باجلان، وأدار الإضاءة الفنان نورس نزار.
* د.ذنون يونس الطائي، مدير مركز دراسات الموصل، صدر له عن دار ابن الاثير للطباعة والنشر في جامعة الموصل، كتاب (ابحاث موصلية في تأريخ العراق المعاصر)، وثق من خلال فصوله السبعة، حقبا متعددة من تأريخ المدينة، التي تعد من الحواضر العربية الاسلامية الثرية، بمعطياتها التأريخية والحضارية، وجاء في (136) صفحة من القطع الكبير.
* د.ذياب العجيلي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قررحرمان اي تدريسي من التدريس نهائيا، في حالة ثبوت قيامه بسرقة بحوث علمية، ونقله الى وظيفة ادارية في الجامعة نفسها، فضلا عن حرمانه من مخصصات الخدمة الجامعية، مع تنفيذ العقوبات الانضباطية، على ان يحتفظ المتضرر بإقامة الدعوى في المحاكم المدنية.
Best Regards
Sally