TODAY - December 21, 2010
من حقيبة الفيسبوك
صابرين كاظم ... .........................سيتا هاكوبيان
* الفنان مهند المختار تلقى تهاني الأصدقاء بمناسبة عيد ميلاده، ومن تهاني الأصدقاء نقتطف تعليق الفنان مهند هادي:
كل عام وأنت بخير يا أجمل مهند... ويا مختار (بس مكال شنو ما أعرف)... حبي سنة تألق ومحبة عليك....
* الكاتب محمد عباس كتب في صفحته يقول:
أيها الصوت...
ايتها الضجة الملائكية... في ظلال السكون
العصفور في خمائل الظل نائم...
الشمس دائمة المغيب..
...الغابات باردة...
وعواصف الليل هادرة...
فإلى متى سأغرق بالمستحيل..
كي...
اسمع شقشقة عصافير تخرق جدران الديجور...
* الإعلامية صابرين كاظم نشرت في صفحتها قصيدة جديدة حملت عنوان: "من حديث مع أنكيدو"، نقتطع منها:
ربما في الموتُ حريةُ عبدٍ يستجيرْ
ربما أنت النشيد الى الحياةِ المستطيرْ
ربما يقتلني موت الحياةِ
فـ اسعى الى موتٍ اخيرْ
كي أراني بين هاتيك السطور
...قد ولدتُ من جديدْ
قلّما يجدُك جسدُك روحاً
ربما تؤثثكَ الاوطانُ قبيلة
ولا يكاد الغروب جبينُكَ.. ولا تكادكَ حينها!
* في صفحة الفنانة سيتا هاكوبيان نقرأ ما كتبه صالح عبد صالح:
أذكرك يا سيتا هاكوبيان في طفولتي بالعراق والكويت حيث نقشت أغانيك بعذوبة صوتك في أعماق ذاكرتي وصرت أحب طرق باب الروح قبل أي شيء...كنت لحظة رومانسية في الزمن القاسي! فبعدك على مدى عقدي اغتراب ومرارة بيد أن عذوبة الألحان في أعماق الوجدان...شكرا لك.
Best Regards
Sally