هنا

[ليديا]

الكثير من الناس له افكار رائعة.....ولكن القليل منا من يقرر ان ينفذ افكارة .
دائما نقرا او يقال لنا لا تنتظر للغد..فالناجح شخص يفعل..لايؤجل وانهض وخطط لحياتك حتى لا تكون خطة لغيرك.
وانت في طريقك تلك سيعترضك الكثير وستفاجا يوما بعد يوم بمن يقف في طريقك وانت تحاول ان تحضن احلامك





فأين انت واحلامك وموقعكما في الطريق
هل انتصف هل قاربت النهاية ام مازلت في بداية الطريق؟
هل للحلم نهاية ام هو شيء متجدد ؟
ماذا عن الاهداف هل هي تصاعدية ام انك تلغي يوما بعد يوم منها لتضع اخرى محلها ؟
من اسوا معترض في نظرك من هؤلاء لاحلام اي منا ؟ الاقارب والاهل أم الاصدقاء ام المتشائمون ان الخوف ام الذنب أم المجتمع؟

شاركونا اراءكم

[ابن العمارة]

شكرررررررر اااا ههههههههههههههههههههههههه ههههه

[ليديا]

ابن عمارة اين الردود الموضوع للنقاش

[احمد 96]

طرح جميل بالنسبة الي المجتمع
الاكثر تاثير

[هدوء الكون]

اوووف رجعتي لي جرح قديم مع الاغراب حسبنا الله ونعم الوكيل سرقوا حلم من احلامي

مامبريين الذمة الى يوم القيامة ،،

من نظري الاغراب الحاقدين هم اول من يسرقون احلامك وخصوصااذا كنت اذكى منهم

شكراا للطرح

[طوق الياسمين]

احيانا وان تمسكنا بحلم ونتمنى ان نحققه ونعمل على تحقيقه
يبقى واقع الحال هو الذي يحد من سيرنا تجاه تحقيق ذلك الحلم
وليس للحلم نهاية بل متجدد بتجدد ايام العمر
شكرا ليديا لطرحك الرائع

[بركان حبك ياعلي]

كم عانيت من سراق الاحلام لدرجه في بعض الاحيان شككت بنفسي وبقدراتي شكرا ليديا

[Enana]

الاحلام لا تسرق و لا تحبس و لا تعرف الجمود.. الاحلام كائن حي تكبر او تموت لتولد اخرى... نحن نولد كائن تتوالد الاحلام و الافكار في رؤوسنا و نقضي عمرنا نتعلم كيف نحققها.. الفاصل بين اللذين يحلمون و الذين يعملون هو لحظة يدرك فيها الانسان ان حياته ملك له قد لا يملك ظروفه لكنه يملك نفسه .. هي امتحان لا ينفع فيه انتظار مساعدة من احد.. هي لوحة و لنا القرار ان نرسم عليها وجوهنا او نتركها مدفنا للاحلام المهدورة