أنا بحناني الغالي خصيتك وحبيتك بكل جوارحي وعواطفي العميقة
وأنا شلت من أجلك هموم الدنيا قاسيت من جراحها وكل ضيقها
لسعادتك إنت كم ضحيت وإتغربت ما خليت طريقة
وفي مسيري المضني من أجل الحقيقة
كل طائر مرتحل عبر البحر قاصد الأهل حملته أشواقي الدفيقة
ليك ياحبيبي للوطن لترابه لشطآنه للدار الوريقة
لكن حنانك لي أو حتي مشاعرك نحوي ما كانت حقيقة
كانت وهم ... كانت دموع
مسفوحة بي أحرف أنيقة
ما بإيدي لو ضباب الغيرة أعماني وزيف لي الحقيقة
إنت نبع حناني إنت كياني
إنت الدنيا بهجتها وشروقها
وإن حصل زلت خطايا معاك أو ضلت طريقها
هل تصدق تنـتهي قصتنا يا أجمل حقيقة
نحن عشناها بدموعنا وبالضنى في كل دقيقة
ياحبيبي لم تزل قصتنا قصة حب أقوى من الحقيقة