قال الرسول الأعظم (ص) .
إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا
انطوان بارا ، مسيحي
لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين
الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون
هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام.
العالم الانثروبولوجي الأمريكي/ كارلتون كون
كتاب: تاريخ العراق من أقدم العصور إلى يومنا هذا/ أو الرافدان
إن مأساة مصرع الحسين بن علي تشكل أساساً لآلاف المسرحيات الفاجعة
كتاب/ القافلة أو قصة الشرق الأوسط.
المستشرق الألماني........... يوليوس فلهاوزن.
بالرغم من القضاء على ثورة الحسين عسكرياً، فإن لاستشهاده معنى كبيراً في مثاليته، وأثراً فعالاً في استدرار عطف كثير من المسلمين على آل البيت عليهم السلام .
كتاب....نهضة الدولة العربية
الباحثة الإنكليزية( جرترود بل)
قالت في كتابها (من أموراث إلى أموراث)
لقد أصبحت كربلاء مسرحاً للمأساة الأليمة التي أسفرت عن مصرع الحسين
الكاتب المؤرخ الإنكليزي السيد برسي سايكس
قال في كتابه (تاريخ إيران) ص542
إن الإمام الحسين وعصبته القليلة المؤمنة عزموا على الكفاح حتى الموت، وقاتلوا ببطولة وبسالة ظلت تتحدى إعجابنا وإكبارنا عبر القرون حتى يومنا هذا
غاندي..........محرر الهند
قال غاندي في كتابه (قصة تجاربي مع الحقيقة): أنا هندوسي بالولادة، ومع ذلك فلست أعرف كثيراً عن الهندوسية، وأني اعتزم أن أقوم بدراسة دقيقة لديانتي نفسها وبدراسة سائر الأديان على قدر طاقتي.
وقال: لقد تناقشت مع بعض الأصدقاء المسلمين وشعرت بأنني كنت أطمع في أن أكون صديقاً صدوقاً للمسلمين..
وبعد دراسة عميقة لسائر الأديان عرف الإسلام بشخصية الإمام الحسين وخاطب الشعب الهندي بالقول المأثور: على الهند إذا أرادت أن تنتصر أن تقتدي بالإمام الحسين..
وهكذا تأثر محرر الهند بشخصية الإمام الحسين تأثراً حقيقياً وعرف أن الإمام الحسين مدرسة الحياة الكريمة ورمز المسلم القرآني وقدوة الأخلاق الإنسانية وقيمها ومقياس الحق.. وقد ركّز غاندي في قوله على مظلومية الإمام الحسين بقوله: تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوماً فأنتصر..