نحن نعلم بأن الله عزوجل وسعت رحمته السماوات والأرض، وبنفس الوقت الله شديد العقاب فكيف لله الذي لهُ رحمه بهذا القدر اللامتناهي بأن يعذبنا أو يعذب الشخص الذي لايؤمن برحمته هذا تناقض!؟
نحن نعلم بأن الله عزوجل وسعت رحمته السماوات والأرض، وبنفس الوقت الله شديد العقاب فكيف لله الذي لهُ رحمه بهذا القدر اللامتناهي بأن يعذبنا أو يعذب الشخص الذي لايؤمن برحمته هذا تناقض!؟
التعديل الأخير تم بواسطة حُسَيَّن البَصرِي ; منذ 4 أسابيع الساعة 4:07 pm
يا اخ حسين
خلي سؤالك بمستوانا المعرفي والفكري
هههههه
هذا السؤال ربما يُراد له استاذ متخصص بالعقائد للجواب عليه
--------
ربما اعود لهذا الموضوع اذا كان عندي ذهنية صافية
وغير مشوشة كما هو حالها الان
تحياتي ألك الأخ الرميثي بس انا شخص دائما أكعد وية نفسي وتجيني هواي اسألة وابداء بالمحاولة لأيجاد تفسير لها ولكن الكثير والكثير من اسئلتي لم ألقى جواب لها حتى عند شيوخ الدين في أحدى المرات سألت أحد الشيوخ المعممين في كربلاء على موضوع الكون وما بدايته ومن هذه الأمور تخيل معي أنه قفز إلى موضوع الأمام المهدي وبداء يشرح عنه ههههههههههههههههههههههههه ههههه
ممكن يكون الجواب بمقطع من دعاء كميل
فباليقين أقطع لولا ما حكمت به من تعذيب جاحديك وقضيت به من إخلاد معانديك لجعلت النار كلها برداً وسلاما وما كان لأحد فيها مقراً ولا مقاما لكنك تقدست أسماؤك أقسمت أن تملأها من الكافرين من الجنة والناس أجمعين وان تخلد فيها المعاندين وأنت جل ثناؤك قلت مبتدئا وتطولت بالإنعام متكرما أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً لا يستوون.
لقد وعدتك اخ حسين بأن اعود للجواب على هذا الموضوع
ولكن لا اعرف السبب حيث كل ما ادخل لكي اجاوب
اجد نفسي غير مستعد للكتابة
حتى انني نقلت السؤال للحاسبة ووضعته على الوورد
لكي اكتب الجواب ولكن نفس الحال
عموماً
ادخل هنا لعله تجد الجواب اضغط هنا
..
وقت نفهم أننا على كل ذنب في الحياة ..نُعاقب .. ما سألنا أنفسنا هذا السؤال!
سؤال جدلي...إجاباته واضحة ومعروفة وان تعددت ...تحياتنا لك
يُعتبر هذا السؤال من الأسئلة العميقة التي تتناول مفهوم العدالة الإلهية ورحمته. في الإسلام، يُؤمن بأن الله رحيم وغفور، ولكن أيضًا عادل. القرآن الكريم يوضح أن الله يرسل الرسل والأنبياء لهداية الناس، ويمنحهم الفرص للإيمان والعمل الصالح. ومع ذلك، فإن رفض الإيمان بعد توفر الدلائل والبيّنات يُعتبر اختيارًا شخصيًا يحمل عواقبه.
العقوبة الأبدية تُفهم في هذا السياق على أنها نتيجة لرفض مستمر للإيمان والرحمة الإلهية، وليس فقط لعدم الإيمان بحد ذاته. الله لا يُعاقب أحدًا دون إنذار أو دون إعطائه الفرصة للتوبة. وبالتالي، فإن العقوبة تأتي نتيجة للعناد والإصرار على الكفر بعد معرفة الحق.
من الجدير بالذكر أن هذا الموضوع كان محور نقاشات فلسفية ودينية عديدة. على سبيل المثال، تساءل الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه عن مفهوم العقاب الأبدي في سياق رحمة الله اللامتناهية. هذه التساؤلات تعكس محاولات البشر لفهم العلاقة بين الرحمة والعدالة في الطبيعة الإلهية.
في النهاية، يبقى هذا الموضوع معقدًا ويعتمد على التفسيرات الدينية والفلسفية المختلفة. من المهم البحث والتأمل في النصوص المقدسة والتفاسير الموثوقة لفهم أعمق لهذا الموضوع.
عداله مو تناقض... هذا توازن بين الرحمه والعدل لان لو رحمه بدون عدل تصير الدنيا فوضه ولو عدل بدون رحمه تصير قسوه الله يجمع الاثنين بحكمه مطلقه
إنما العقاب لمن يرفض أمر الله
ويكذب رسوله
واذا سبب ابدية العقاب فلان الكافر مصر على الكفر لو بقي خالدا في الدنيا
كما ان المؤمن ينوي البقاء في الطاعة لو بقي في الدنيا مخلدا