ردا على قصيدة #المگير
الشاعر حسن الشيخ كاظم #الديوانية صديق زامل سعيد فتاح من #الناصرية كتبها في نفس الوقت الذي اذيعت القصيدة على الراديو . رحل الاول سنة 1996
(مشيت وياه للمگير أودعنه
مشيت وكل كتر مني انهدم بالحسره والونه)
مشيت وياه المگير عدل وهواك زتيته
وعفته بديرة الغربة خوش بهاي وافيته
لبّالي مثال تصير توگف تعرض بصدرك
طلعت وياه زتيته عجيبه وماخلص صبرك
يامحله الوفه بالموت شلّك بيه بعد عمرك
شلون موادعك وياه
گلي وفكرت تنساه
من مثلك عذر بهواه
أباب الدار من يطلع اسوي الينسمع صيته
عندك روح زتيته . عدل وتواعدت وياه
عجيبه وما طحت ميت شلون وفكرت تنساه
وكيح شلون الك رجلين طلعن رافگن ممشاه
زتيته وترد عنه
وتگول أتسله بالونّه
گمت بها تتچنه
تعد امحاط لفراگه وتگول الريل عتيته
تعت الريل ويعتك تريد الريل يتعطل
يخايب گعدة الرمله بعد هيهات ماتحصل
المثلك يشلع السچه يخلي أرواح تتمطل
تنسى منادم الگمره
تعد محاط للبصرة
گلبك ماخلص صبره
أريدنك توگف الريل تشهّد بيك عبريته
عجيبه شلون وصلته لل(أور) وتردعنه
!لونّي وحگ الشوگ جسمي هناك ادفننه
أرد واتصور الموگاف وعيوني يشوفنّه
چنت العب لعب ماصار
واخلي النايحه بكل دار
تاريخك يظل تذكار
أريدك تچسب العفيه وگول الردته سويته
هم انتَ تعرف الشوگ وتعدد مچاناته
يراويك النهر موگاف حلوه وياك گعداته
ومكيّف شهر ويعود بعد وتشوف ملگاته
ظل بطيفك اتهنه
خلهه تكتلك الونه
أيّس وأگطع الظنه
من چان الرسن بيدك، يخايب ليش هدّيته