كنت اشبه بورق الشجر اتساقط على ارصفة لحظات بغتة وأنتم تنزهون أنفسكم أمامي ..نبذتم روحي من رحم الحياة قربان احتواء لارواحكم الباردة ليتني كنت عابر سبيل ايقن لحظة المفارقة ولم يبالي هذا حاله لايلبث لاحد ..
اكلت الدهشة اصابعي وهي تعد مواقف الجحد أمامي
ياله من عام كان اصدق كذبة مرت بحياتي نفضت تراب السنين عام تلو العام..
أختنق بغصة التصديق من يستحق الوم أنا ام الحب ام أنتم والخوف...