سمعته بگلبي لَمّن گال ما أريده
سمعته، وگمت أحس دموع عيني ثگال
حچاية تطيح المكتول والكتّال!
ومشَت بيه السنين بساعتين طوال
البَشر بحچاية تتغير مواليده
ومشاعر گلبه، وأسلوبه، وتقاليده
وعرفت المَغزة مِن ذاك الهدوء الچان
واضح بالرَسايل وبمواعيده
مَحد مايخاف يفزز العصفور
بس الجاي يمه ورايد يصيده.