النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع:

المقابر الجماعية في سوريا للمجرم المخلوع بشار

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 270 الردود: 5
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 36,641 المواضيع: 10,620
    التقييم: 29821
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 2 دقيقة

    Rose المقابر الجماعية في سوريا للمجرم المخلوع بشار

    بعد صدمة السجون.. المقابر الجماعية شاهدة على انتهاكات الأسد


    عناصر الدفاع المدني في سوريا ينقلون أكياسا بها بقايا بشرية تم انتشالها من مقبرة جماعية في دمشق في 16 ديسمبر 2024


    بعد الصدمة التي أثارتها مشاهد المعتقلين السوريين وهو يخرجون من السجون عقب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، تتجه الأنظار للانتهاكات الحقوقية الأخرى التي اقترفها النظام وذلك باكتشاف مقابر جماعية تضم رفاتاً وعظاماً يُعتقَد أنها لمعتقلين تم قتلهم بعيداً عن عدسات الإعلام والمنظمات الحقوقية.
    وبحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن النظام السوري اعتقل بشكل تعسفي ١٣٦٦١٤ شخصاً منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011 وحتى سقوطه. ولكن هذا العدد الكبير من المعتقلين لم يظهر منه سوى آلاف قليلة من السجون بعد تحريرهم، ليبقى التفسير المنطقي الوحيد أن جميع المعتقلين الباقين قد قتلوا. وما العظام وبقايا الأجساد المكتشفة في المقابر الجماعية اليوم إلا دليل على أن النظام كان يدفن جثث المعتقلين في مقابر جماعية.
    تحدثت وسائل الإعلام سابقاً عن وجود مقابر جماعية بناء على شهادة شخص مجهول قال إنه كان يعمل حفَّار للقبور، وكانت مهمته حفر المقابر الجماعية. هذا الشخص فر إلى أوروبا واستطاع أن ينقل بعض المعلومات عن تلك المقابر.
    يوم الثلاثاء الماضي، أعلن "الدفاع المدني السوري"، أن فِرَقه عثرت على مقبرة جماعية في شرق العاصمة السورية دمشق على طريق مطار دمشق الدولي، وانتشلت منها 21 جثة مجهولة الهوية، موضحاً أن فرقه توجهت إلى المكان وعاينت أرضاً زراعية لم يتم زراعتها بأي شيء.
    وقبل ذلك، عثر الأهالي في محافظة درعا (جنوب غرب البلاد) على مقبرة جماعية في أرض زراعية كانت عبارة عن مقر لفرع الأمن العسكري التابع للنظام السابق، وكان بداخلها 31 جثّة لضحايا بينهم أطفال ونساء
    وفي حادثة أخرى، تم رصد أكثر من مئة حفر عميقة ي منطقة الحسينية في ريف دمشق يصل عمق الواحدة منها إلى 20 متراً، وتضم جثامين أشخاص كان نظام الرئيس الأسد قد اعتقلهم.
    ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو تظهر قيام الأهالي بنبش حفر تحتوي على مقابر جماعية في مناطق عدّة في دمشق وريفها. واللافت هو غياب التعامل المهني مع هذه المقابر، حيث كان الأطفال يلعبون بين بقايا العظام، في حين يظهر النقص في المعدّات والخبرات الخاصة بالطب الشرعي.
    وبحسب مدير المركز السوري للعدالة والمساءلة، محمد العبد الله، فإنه لا توجد جهة سورية قادرة اليوم على التعامل مع المقابر الجماعية. وقال العبد الله إنه يدعو لحماية مواقعها ومنع الاقتراب منها.
    وفي السياق ذاته، قال رئيس هيئة التحقيق التابعة للأمم المتحدة، روبرت بوتيت: "إنه بعث برسالة إلى السلطات السورية الجديدة للتعبير عن استعداده للتواصل معها والسفر إلى سوريا للحصول على أدلة يمكن أن تدين كبار المسؤولين في نظام الأسد المخلوع، وفقًا لما نقلت عنه وكالة "رويترز" العالمية للأنباء.
    وأوضح بوتيت، أن من الأولويات هو الذهاب إلى سوريا لتحديد مدى المشكلة ومعرفة كيف يمكن لهيئة التحقيق التابعة للأمم المتّحدة المساعدة.

    مصدر الخبر :
    https://www.alhurra.com/syria/2024/1...A3%D8%B3%D8%AF

  2. #2
    من أهل الدار
    "أكبر مقابر سوريا الجماعية" لم تُفتح بعد، بانتظار المحققين الدوليين



    التعليق على الصورة، أفراد من الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) ينقلون أكياس جثث تحتوي على رفات بشرية تم انتشالها من مقبرة جماعية في دمشق17 ديسمبر/ كانون الأول 2024

    قالت المنظمة السورية للطوارئ، وهي منظمة حقوقية مقرها الولايات المتحدة، إن ما يوصف بأكبر مقبرة جماعية في سوريا، لم تُفتح بعد، وإن ما قاموا به حتى الآن هو التحقق من دقة المعلومات التي جُمعت عن المقبرة.
    وقال رئيس المنظمة معاذ مصطفى، للصحفي عبد الرحمن أبو طالب من بي بي سي نيوز بدمشق، إن المنظمة لا تريد فتح المقبرة في الوقت الحالي، ريثما يصل خبراء دوليون.
    وبحسب مصطفى، فإن الفريق زار الموقع المفترض للمقبرة قرب مقر الفرقة الثالثة بالجيش السوري بالقرب من قرية القطيفة، على بعد نحو40 كيلومتراً شمال العاصمة دمشق، بعد أن جمع معلومات عنها طوال الأشهر الماضية عبر شهود عيان ومشاركين في عمليات الدفن، وصوراً التُقطت عبر الأقمار الصناعية.
    وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور لاستخراج جثامين من مقابر جماعية على أنها من موقع المقبرة، لكن تدقيقاً لبي بي سي أظهر أنها من مواقع أخرى في سوريا، وليس لهذه المقبرة تحديداً.
    وشارك الفريق الحقوقي البحثي، مع بي بي سي، صوراً ومقاطع فيديو لزيارة أجراها للمنطقة، وهي موقع عسكري في منطقة صحراوية، وظهرت في المقاطع آليات عسكرية وحفر، لكنها لا تتضمن شواهد قبور.كما شارك الفريق صور أقمار صناعية للمنطقة التقطت بشكل متكرر منذ عام 2021، ظهرت فيها علامات تجريف وخنادق وحفر مستطيلة الشكل.
    ولم تتأكد بي بي سي بشكل مستقل من وجود جثث في المكان.
    وكانت المنظمة قد ذكرت في وقت سابق أن المقبرة الجماعية تحوي ما لا يقل عن 100 ألف جثة لأشخاص قتلتهم حكومة الرئيس المعزول بشار الأسد.
    وقال مصطفى في تصريحات نقلتها وكالة رويترز إن القتلى من بينهم مواطنون أمريكيون وبريطانيون وأجانب آخرون.




    صدر الصورة، المنظمة السورية للطوارئ
    التعليق على الصورة، صورة شاركها فريق المنظمة السورية للطوارئ مع بي بي سي تظهر خندقاً داخل ما يُفترض أنها مقبرة جماعية شمال دمشقوأضاف مصطفى لرويترز أن فرع المخابرات في القوات الجوية السورية كان "مسؤولاً عن نقل الجثث من المستشفيات العسكرية، حيث تم جمع الجثث بعد تعذيبها حتى الموت، إلى فروع مخابرات مختلفة، ثم إرسالها إلى موقع المقبرة الجماعية".
    وأوضح أن الجثث نقلت أيضاً إلى المواقع بواسطة مكتب الجنازات البلدي في دمشق الذي ساعد موظفوه في تفريغها من مقطورات الجرارات المبردة.
    وأضاف مصطفى أن مجموعته تحدثت إلى سائقي الجرافات الذين أجبروا على حفر القبور و"في كثير من الأحيان بناءً على الأوامر، قاموا بسحق الجثث حتى تتسع لها ثم غطوها بالتراب".
    وأعرب مصطفى عن قلقه من عدم تأمين مواقع القبور وقال إنها بحاجة إلى الحفاظ عليها لحماية الأدلة للتحقيقات.
    ويواصل فريق المنظمة التدقيق في وجود مقابر أخرى. حيث قالت العضو في فريق المنظمة سيلين قاسم في اتصال مع بي بي سي إنهم موجودون الآن في موقع النجهة جنوب العاصمة دمشق، لتدقيق المعلومات المتوفرة لديهم بشأن وجود مقبرة جماعية هناك منذ عام 2012.
    ويعد البحث عن أماكن المقابر الجماعية أولوية قصوى في الوقت الحالي بالنسبة للسوريين الذي فقدوا أحبائهم. والتقينا خلال وجودنا في دمشق في الأيام القليلة الماضية بعشرات الأسر الباحثة عن أبنائها الذين اختفوا بعد توقيفهم من نظام الأسد.
    "رفات بشرية تدل على موقع مقبرة جماعية جنوب دمشق"
    كما أشارت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى مقبرة جماعية أخرى، وقالت إنها "مسرح لجريمة جماعية أو ربما كانت موقع تنفيذ إعدامات ميدانية".
    ويقع موقع المقبرة الجماعية وفقا لـ"هيومن رايتس ووتش"، في حي التضامن جنوب دمشق، حيث يوجد أعداد كبيرة من الرفات البشرية في موقع مجزرة وقعت في أبريل/ نيسان 2013 وأخرى مبعثرة في مناطق مجاورة.
    وتدعو المنظمة، السلطات السورية الانتقالية إلى اتخاذ خطوات عاجلة لتأمين وحفظ الأدلة المادية في جميع أنحاء البلاد على الجرائم الدولية الخطيرة التي ارتكبها أعضاء الحكومة السابقة، بما فيها تلك الموجودة في مواقع المقابر الجماعية والسجلات والأرشيفات الحكومية، والتي ستكون أساسية في المحاكمات الجنائية والإجراءات القانونية المستقبلية.
    وقالت هبة زيادين، باحثة أولى في قسم الشرق الأوسط في المنظمة، إنه "دون جهود سورية ودولية فورية لتأمين المواقع المحتملة للجرائم الجماعية وحفظها من أجل عمليات منسّقة لاستخراج الجثث وإجراء تحقيقات جنائية، هناك خطر يتمثل في ضياع الأدلة الأساسية للمساءلة".
    وتضيف "يستحق أحباء الأشخاص الذين قُتلوا بوحشية هنا أن يعرفوا ما حدث لهم. الضحايا يستحقون المساءلة".
    وفي الموقع، عثر باحثو المنظمة وفقا للتقربر على رفات بشرية منها "أسنان وجمجمة وفك ويد وعظام حوض" على الأرض وفي كيس جمعه السكان، كما تتناثر رفات بشرية على أرضية المباني المجاورة للمقبرة الجماعية، ما دفع الباحثين إلى استنتاج أن أشخاصاً آخرين ربما قُتلوا أو دُفنوا في الموقع نفسه.
    وقال سكان في حي التضامن إن الإعدامات كانت شائعة في المنطقة. وفي مقابلات أجريت عام 2022، وصفوا 10 حوادث أخرى على الأقل للقتل الميداني بين أغسطس/ آب 2012 ويناير/ كانون الثاني 2014 في التضامن، وداريا، والمعضمية، والمناطق المحيطة بها.
    وأوضح أحد سكان التضامن، يبلغ من العمر 24 عاماً وعاش في المنطقة طوال فترة النزاع، لـ "هيومن رايتس ووتش"، إنه حتى عام 2020 على الأقل، "كانت قوات الدفاع الوطني، وهي مجموعة شبه عسكرية موالية للحكومة، تمنع السكان من الاقتراب من منطقة تبلغ مساحتها كيلومتر مربع واحد على الأقل وتضم المقبرة الجماعية".
    وأضاف أنه في أواخر عام 2015 وأوائل عام 2016، "أجبر -وكان صبيا بعمر 15 عاماً في ذلك الوقت- على القدوم إلى المنطقة لإنشاء الأنفاق، وانتشال الجثث من بين الأنقاض وإلقائها في قبور محفورة مسبقاً، بينما كان أفراد قوات الدفاع الوطني يطلقون النار بين أرجلهم".
    وقال ساكن آخر من المنطقة للمنظمة، إنه في 20 مايو/ أيار 2013، "ذهبت والدته البالغة من العمر 61 عاماً وشقيقته، 27 عاماً، وابنته، 12 عاماً، إلى منزلهن قرب هذه المنطقة لجلب بعض ممتلكاتهن، ولم يعدن قط"، وفقاً له، مضيفاً أنه "لم يسمع عنهن، وقدّم إلى السلطات وثائق تفيد باختفائهن".

    مصدر الخبر :
    https://www.bbc.com/arabic/articles/c785m9xpm7vo

  3. #3
    من أهل الدار
    المدافن الجماعية في سوريا ودور "حفار القبور".. آخر التطورات ترويها مراسلة CNN


    (CNN)— عقّبت مراسلة الشؤون الدولية في CNN، ميليسا بيل، على ملف المقابر الجماعية وعمليات البحث الجارية عنها بالاستناد إلى أشخاص سبق وأدلوا بشهادات حول المناطق التي تحتوي على مقابر جماعية وكان يستخدمها نظام بشار الأسد لدفن من يموتون تحت التعذيب خلال التحقيقات أو في السجون.


    أشخاص يبحثون عن بقايا بشرية في حفرة يعتقد أنها استخدمت كمقبرة جماعية على مشارف دمشق في 16 ديسمبر 2024.Credit: ARIS MESSINIS/AFP via Getty Images)
    وقالت بيل: "تلك الصور الفظيعة هي الخطوة التالية لما رأيناه في سوريا منذ أكثر من أسبوعين، أولاً الصور الفظيعة للسجون التي يتم تحريرها، ثم البحث اليائس للناس عن أحبائهم، الآن، هذه المقابر الجماعية التي كانت لدينا تلميحات عنها قبل سقوط بشار الأسد، وتتحدث اللجنة الدولية المعنية بالمفقودين عن رجل يعرف باسم ’حفار القبور‘ مثل أمام محكمة ألمانية عام 2020 ووصف دوره في نقل شاحنات محملة بالجثث إلى بعض هذه المواقع".
    وتابعت: "مواقع ظهرت مشتعلة بالحرائق على أطراف دمشق، ما سمعناه كان يحدث هناك، من بعض سائقي الشاحنات المشاركين، هو أنه كان يتم كل أسبوع نقل أربع شاحنات محملة بالجثث، تحتوي على 150 جثة، كل منها يصل مرتين في الأسبوع، بين عامي 2012 و2018، وذلك بالطبع، وحده قد يعني عشرات الآلاف، ومئات الآلاف من الجثث".
    ومضت بيل بالقول: "تبدأ الآن هذه المهمة المروعة المتمثلة في محاولة انتشال الجثث والتعرف عليها، رغم أن ما نفهمه أيضًا من بعض مجموعات المناصرة هذه التي تشارك في محاولة إيصال الكاميرات إلى هذه المواقع ومساعدتها على تطهيرها وفتحها، ما نفهمه من إمكانية انتشال الجثث هو أنه بمجرد إحضار الجثث، تم تجريفها (بمجنزرات البلدوزر) لجعلها صغيرة بما يكفي لوضعها في هذه المقابر الكبيرة جدًا، لذلك، من المرجح أيضًا أن تكون عملية تحديد الهوية صعبة للغاية".

    مصدر الخبر :
    https://arabic.cnn.com/middle-east/a...cus-update-cnn

  4. #4
    العبيدي
    تاريخ التسجيل: April-2011
    الدولة: بابل
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,444 المواضيع: 1,553
    صوتيات: 225 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2259
    أكلتي المفضلة: برياني
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 2
    حاله حال صدام ترس العراق مقابر
    ولسه اكو ناس تمجده وتترحم عليه
    تعلموا ع العبودية بروح بدم نفديك ياهو الجان
    الله يفك اسر كل مظلوم ويفرجها ع اهلنا
    بسوريا ويغير حالهم إلى أحسن حال
    شكرا ع الموضوع

  5. #5
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Kira مشاهدة المشاركة
    حاله حال صدام ترس العراق مقابر
    ولسه اكو ناس تمجده وتترحم عليه
    تعلموا ع العبودية بروح بدم نفديك ياهو الجان
    الله يفك اسر كل مظلوم ويفرجها ع اهلنا
    بسوريا ويغير حالهم إلى أحسن حال
    شكرا ع الموضوع


    امين يا رب العالمين
    ان شاء الله تنتهي كل الانظمة الدكتاتورية في العالم
    وتحرر كافة الشعوب من هؤلاء المجرمين الجبناء

    شكرا جزيلا على الرد والحضور الكريم
    تحياتي لكم مع كل الود

  6. #6
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,739 المواضيع: 104
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 19196
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ 6 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    لا حول ولا قوة إلا بالله .. الله يرحمهم يا رب ويتقبلهم في الشهداء
    الحمد لله أن هناك يوم قيامة و حساب يقتص الله فيه من كل ظالم وويل لهم من يومهم الذي يوعدون

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال