أشارَتْ بِطَرْفِ العَيْنِ خِيفَةَ أهْلِها
إِشَارَةَ مَحْزُونٍ وَلَمْ تَتَكَلَّمِ
فَأيْقَنْتُ أنَّ الطَرْفَ قدْ قَالَ: مَرْحَباً
وَأهْلاً وَسَهْلاً بِالْحَبِيبِ المُتَيَّمِ