ما الموت إلّا خادم ينزع عنا ثيابنا الوسخة بعدما نقطع مستنقعات الأرض وأوحالها ، ويلبسنا أثواب القصب والأرجوان.
الموت حق...
والدنيا ماهي الا دار فناء ...
يجتهد بها العبد للبلوغ الى الكمال كمرحلة اختبار للعبور الى العالم الاوسع
الاخرة دار القرار والبقاء الابدي
فليجمع فيها جمعه ويلم شمله بخير الزاد التقوى
ليؤهله بلوغ المرام والحصول على الجزاء الاوفى
جنة الخلد
شكراً محمد مشاركة الطيبة لما فيها تذكرة وعظه