صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
الموضوع:

أنتهاء صلاحية المواد الغذائية وخطرها.

الزوار من محركات البحث: 18 المشاهدات : 488 الردود: 10
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2024
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,784 المواضيع: 34
    التقييم: 4187

    أنتهاء صلاحية المواد الغذائية وخطرها.

    تعتبر سلامة الأغذية والأشربة أحد المتطلبات الأساسية لضمان صحة الإنسان، ومن أجل تأمين هذه السلامة تم ابتكار ما يعرف بفترة الصلاحية.

    فترة الصلاحية، هي المسافة الزمنية التي تفصل بين تاريخين، تاريخ إنتاج، أو صنع، أو تعبئة أو إعداد المادة الغذائية، وتاريخ انتهاء صلاحية المادة الغذائية.




    العوامل المحددة لصلاحية المواد الغذائية
    تدمغ فترة الصلاحية على المنتج على شكل تواريخ هجرية أو ميلادية أو كليهما معاً، وتختلف طول هذه الفترة بحسب:

    طبيعة السلعة.
    تركيبها الكيماوي.
    خواصها الفيزيائية.
    محتواها من الماء.
    الحمل الميكروبي الموجود فيها.
    درجة حساسيتها تجاه عوامل الفساد المختلفة.
    طبيعة العبوة التي توجد فيها، وقدرة هذه الأخيرة على توفير الحماية الضرورية للمادة الموجودة في داخلها على مختلف الصعد المتعلقة بالنقل والتداول والتخزين.
    قد تكون فترة الصلاحية أياماً معدودة لبعض المنتجات (مثل الألبان وبعض مشتقاتها)، وشهوراً لأخرى (مثل العصائر والمشروبات)، وسنوات ثلاثة (مثل الأغذية المجففة والمعلبة والمجمدة)، وهذه الفترة هي دليل تشريعي غذائي، وفي الوقت نفسه دليل إرشادي للصانع، والتاجر، والمستهلك من أجل ضمان جودة الغذاء أو المنتج.

    وكي تكون فترة الصلاحية دليلاً أكيداً على جودة المنتج لا بد من تأمين الظروف المناسبة للتخزين والنقل والتوزيع، بدءاً بالصانع، ومروراً بالتاجر والبائع، وانتهاء بالمستهلك، لأنه في حال عدم التقيد بهذه الظروف فإن فترة صلاحية المواد الغذائية تصبح حبراً على ورق.

    تعد الأدلة على ذلك كثيرة جداً، ولعل أكبر دليل يعبر عنها على أرض الواقع في البلدان العربية، هو ظاهرة فرش المواد الغذائية بعلبها وقنانيها في الشوارع وعلى الأرصفة وعربات العرض تحت وهج الشمس الحارق يومياً من الصباح إلى المساء من دون غطاء يحميها.

    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: إذا كان الحر اللاهب يذيب أسفلت الشوارع، فماذا عن مدة صلاحية المواد الغذائية الموجودة داخل هذه العلبة؟ ان مدة صلاحية المواد الغذائية هنا أصبحت موضع شك كبير وكبير جداً.

    والإجابة أن انتهاء مدة صلاحية المواد الغذائية قد يعني بكل بساطة أن المنتج أصبح فاسداً وليس سليماً صحياً، وبالتالي يجب التخلص منه بأي وسيلة، أما في حال استعماله فقد يسبب عواقب وخيمة، قد تصل إلى حد الموت.

    *اعراض التسمم الغذائي
    ومن أكثر العواقب شيوعاً نتيجة انتهاء مدة صلاحية المواد الغذائية هو التسمم الغذائي الذي تظهر أعراضه وعلاماته في فترة زمنية قصيرة، وتكون على هيئة :

    غثيان.
    تقيؤ.
    إسهالات.
    مغص في البطن.
    الحمى.
    في بعض حالات التسمم قد يتأثر الجهاز العصبي فيحصل الشلل، كالتسمم بسم البوتوكس الذي يصيب المعلبات.


    *صلاحية عبوات المياه

    أما المياه المعلبة في عبوات بلاستيكية، فهي الأخرى تملك فترة صلاحية، وبعد فتح علبة المياه فإن مدة صلاحيتها ليست طويلة وفقاً للتاريخ المدموغ عليها كما يتصور البعض.

    تمتد فترة صلاحية المواد الغذائية يوم واحد في درجة الحرارة العادية وثلاثة أيام إذا وضعت في البراد، لأن ترك العلبة لمدة أطول يجعلها فريسة سهلة للميكروبات الآتية من الفم أو من البيئة المحيطة، خصوصاً عندما يتم الشرب مباشرة من فوهة القنينة، فهذا السلوك يعتبر وسيلة مجانية تسهل وصول البكتيريا إلى مياه العبوة لتنشط فيها في الطول والعرض.

    لذلك من الأفضل استخدام أكواب الماء للشرب. كذلك فإن تعبئة العبوة بالماء واستعمالها مرات عدة من دون غسلها وتنظيفها يساهمان في تلوثها وفي نمو جحافل الميكروبات فيها.

    وأشارت اختبارات أجريت على مياه معلبة تجاوزت فترة صلاحيتها انها تحتوي على ملوثات ليس مصدرها الماء بل العبوات البلاستيكية نفسها.

    اذ كما هو معروف أن تلك العبوات تصنع من مادة البولي ايتيلين تيريفتالات المشتقة من البترول إضافة إلى مواد أخرى تكسبها اللون والمرونة والمتانة، والواضح أنه كلما طال مكوث المياه في أحضان العلبة ازدادت مقادير الملوثات فيها خصوصاً مع انتهاء مدة صلاحيتها.

    وعلى صعيد العبوات البلاستيكية كشفت دراسة ألمانية أن مستوى الهرمونات في المياه الحاوية عليها أعلى بمرتين من تلك الموجودة في ماء الصنبور، والسبب يرجع إلى كون العبوات البلاستيكية تحرر كميات قليلة من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية، صحيح أنها كميات ضحلة.

    لكن شرب المياه المعلبة باستمرار يؤدي إلى تكون هذه الهورمونات في الجسم، من هنا يعتقد بعض العلماء أنها يمكن أن تعرقل عمل الغدد الصماء في الجسم، وبالتالي قد تترك وراءها ما لا يحمد عقباه على الصحة عموماً، وعلى الوظائف الجنسية والخصوبة عند الرجل خصوصاً.

    من السلوكيات السيئة المنتشرة بكثرة عادة تعبئة القنينة البلاستيكية بمياه الصنبور أو غيره، واستعمالها مراراً وتكراراً خصوصاً في بلادنا العربية، وفي رأي الخبراء إن هذا السلوك قد يحمل معه أخطاراً تتعلق بالصحة، لأن مادة الكلور في مياه الصنبور تتفاعل مع العبوة البلاستيكية فتطلق بعض المواد السامة.

    غير أن الضالعين في معرفة البلاستيك عن كثب يقولون إن نسبة مادة الكلور الواصلة إلى المنازل قليلة جداً ولا يمكنها أن تتفاعل بهذه النسبة الضئيلة مع مواد العبوة البلاستيكية إلا في درجات حرارة عالية أو في وجود أشعة الشمس، وإن مثل هذا الأمر غير متوافر في المنازل.

    *صلاحية المواد الغذائية المجمدة

    وفي ما يخص الأغذية المجمدة، فهي أيضاً تملك فترة صلاحية تتراوح من شهرين إلى 18 شهراً تبعاً للمادة الغذائية المجمدة، وذلك على عكس ما يتوهم بعضهم بأن صلاحيتها دائمة ما دامت مودعة في أحضان "الفريزر".

    إن فترة صلاحية الأغذية المجمدة تكون كاملة شرط تغليفها طازجة، اضافة إلى حفظها في شكل جيد في درجة حرارة مناسبة في الثلاجة، مع الانتباه في شكل خاص إلى احترام سلسلة التبريد من وقت تجميدها إلى لحظة استهلاكها لأن اي شرخ يحدث في سلسلة التبريد هذه يجعل السلعة موضع شك من ناحية قابليتها للاستهلاك.

    *هل تتأثر فائدة الاغذية مع مرور الوقت؟


    صحيح أن مدة صلاحية المواد الغذائية للطعام والأشربة هي في غاية الأهمية، ولكن هناك مسألة أخرى لا تقل أهمية عن مدة الصلاحية هي فوائد تلك الأغذية والأشربة، إذ إنها تميل إلى الاضمحلال بعد فتح العبوة أو مع مرور الوقت، وهناك ثلاثة عوامل رئيسة تعمل منفردة أو مجتمعة على تدهور هذه الفوائد وهي:

    الضوء.
    الحرارة.
    الأوكسجين.
    ومثالاً على ذلك، فإن زيت الزيتون يحتوي على ما يقارب الخمسين نوعاً من مضادات الأكسدة المفيدة خصوصاً للقلب، غير أن البحوث بينت أن فاعليتها تتضاءل بنسبة 40 في المئة بعد مضي نصف سنة عليها.

    ومن الأغذية والأشربة إلى الأدوية، فهي الأخرى لها مدة صلاحية تحدد الفترة اللازمة لاستعمالها، وعند وصول الأدوية إلى نهاية هذه الفترة المدونة عليها يفضل عدم استهلاكها، لأن فعالية المواد الحاوية عليها تنخفض بدرجة كبيرة، هذا ان لم تصبح معدومة.

    أكثر من هذا وذاك، ان هذه المواد قد تحدث فيها تبدلات طارئة بصورة أو بأخرى، وقد يتحول بعضها بنتيجتها إلى مركبات سامة تفضي إلى تأثيرات سمية وجانبية تعرض حياة من يتناولها إلى مضاعفات تودي إلى شفا الهاوية.

    *ملاحظات حول انتهاء صلاحية المواد الغذائية


    -ضرورة الحذر الشديد من المنتجات المنتهية الصلاحية المكدسة في المنزل وحماية أفراد العائلة منها، خصوصاً الأطفال، فمثل هذه السلع سهلة الفتح وسهلة الأكل، ما يفتح الباب على مصراعيه أمام الإصابة بالتسمم الغذائي.

    -يلجأ كثيرون إلى استهلاك سلعة مضت أيام قليلة على انتهاء صلاحيتها، اعتقاداً منهم بأن مرور بضعة أيام على هذا التاريخ ليس بالمشكلة الكبرى، ولكن هذا التصرف يعتبر الخطأ بأم عينه لأنه قد يعرض صاحبه إلى أخطار صحية كبيرة هو في غنى عنها.

    -على المستهلك أن يتحاشى بعض الممارسات الخاطئة التي تقصر من فترة الصلاحية، مثل:
    شراء الأغذية الحساسة للبرودة في بداية مشوار التسوق.
    نقل المشتريات في ظروف حرارية سيئة.
    ترك المنتجات المبردة خارج البراد.
    ترك باب البراد مفتوحاً.

    *إن للخبز مدة صلاحية أيضاً، تراوح من يوم إلى خمسة أيام وذلك حسب نوع الدقيق الذي صنع منه الخبز والإضافات التي تم دسها فيه، وبعد انقضاء هذه الفترة يغدو الخبز غير مقبول لا شكلاً ولا مضموناً. ولكن في الإمكان تمديد فترة الصلاحية هذه بوضعه في مجمدة الثلاجة.

    -من الأفضل عدم شراء الأدوية التي شارفت على الانتهاء، ومن حق المستهلك أن يرفض هذه الأدوية، ويطلب غيرها حديثة الصنع أو تملك تواريخ تضمن فاعليتها خلال استعمالها أو الاحتفاظ بها.

    -هناك عادة سيئة جداً هي رمي الأدوية المنتهية الصلاحية في القمامة، وفي الواقع أن هذا السلوك يحمل في طياته أخطاراً كثيرة من أهمها أن هذه الأدوية قد تجد من يتلقفها ليعيد بيعها مرة أخرى، كما أن الأطفال قد يتناولونها ما يؤدي إلى الإصابة بالتسمم أو بمضاعفات أخرى.

    -إن مدة الصلاحية تطبق أيضاً على الكثير من المواد، غير الأغذية والأشربة والأدوية، كالماكياجات مثلاً التي يروق لبعض التجار شراء كميات كبيرة منها بغرض تخزينها وربح مبالغ طائلة من ورائها، والطامة الكبرى تحصل عند تزوير مدة الصلاحية لهذه المنتجات بحيث يتم تجديدها كلما انتهت مدتها، وهذا السلوك تنتج عنه عواقب صحية وخيمة لأن المكياجات تحتوي على مركبات كيماوية يمكنها، في حال انتهاء الصلاحية، أن تسبب أمراضاً خطيرة كالعقم والسرطانات.

  2. #2

  3. #3
    مراقب
    تاريخ التسجيل: December-2017
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,326 المواضيع: 345
    التقييم: 17520
    مزاجي: متفائل
    موبايلي: Iphone
    آخر نشاط: منذ 11 ساعات

    شكرا دكتورتنا على هذه المعلومات

    ولكنني قرأت تقريرا قبل مدة يقول
    ان تواريخ الصلاحية وانتهاء الصلاحية
    المطبوعة على علب المواد الغذائية وغيرها
    هي ليست تواريخ صادرة من جهات علمية
    وانما من اصحاب صانعي هذه المنتجات
    حيث انهم ( اي صانعي هذه المنتجات ) يعتقدون
    ان افضل فترة لتناول هذه المنتجات هي
    بهذا التاريخ المحصور بين بداية هذا التاريخ
    المطبوع على العلبة وبين نهاية هذا التاريخ

    وبأمكان الناس تناول هذه المنتجات حتى بعد انتهاء
    هذه الصلاحية الموجودة على العلبة
    بشرط ان لايكون قد تغير فيها
    طعم المنتج او رائحته او لونه
    لان مدة الصلاحية تعتمد بالاساس على طريقة
    تخزين هذه المواد والاماكن المحفوظة فيها
    وليس على التاريخ الموجود في العلبة
    -----------------------

  4. #4
    سفير السلام ..مراقب عام
    مستشار قانوني
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: العراق.. الديوانية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 24,568 المواضيع: 1,453
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 49025
    مزاجي: مبتسم
    المهنة: الحقوقي
    أكلتي المفضلة: الباجه.. الكباب.. سمك مشوي
    موبايلي: هواوي =Y9 مع ريل مي 51
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    موضوع بالغ الأهمية ...دكتورتنا الغالية...د. زينب سلمت يداااااك

  5. #5
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الامير مشاهدة المشاركة
    شكرا على المعلومات
    اهلاً وسهلاً انرت

  6. #6
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرميثي مشاهدة المشاركة

    شكرا دكتورتنا على هذه المعلومات

    ولكنني قرأت تقريرا قبل مدة يقول
    ان تواريخ الصلاحية وانتهاء الصلاحية
    المطبوعة على علب المواد الغذائية وغيرها
    هي ليست تواريخ صادرة من جهات علمية
    وانما من اصحاب صانعي هذه المنتجات
    حيث انهم ( اي صانعي هذه المنتجات ) يعتقدون
    ان افضل فترة لتناول هذه المنتجات هي
    بهذا التاريخ المحصور بين بداية هذا التاريخ
    المطبوع على العلبة وبين نهاية هذا التاريخ

    وبأمكان الناس تناول هذه المنتجات حتى بعد انتهاء
    هذه الصلاحية الموجودة على العلبة
    بشرط ان لايكون قد تغير فيها
    طعم المنتج او رائحته او لونه
    لان مدة الصلاحية تعتمد بالاساس على طريقة
    تخزين هذه المواد والاماكن المحفوظة فيها
    وليس على التاريخ الموجود في العلبة
    -----------------------
    اهلاً وسهلاً استاذ


    لا هالشي مو صحيح اغلب المواد الغذائية اذا مو جميعها تحتوي مواد حافظة للجودة ف اذا انتهت فترة الصلاحية يعني المواد الحافظة خلص بعد ما تشتغل والغذاء ممكن يتأكسد او يتلوث ويصبح غير صالح للاكل الافضل ما نتناول الغذاء بعد انتهاء مدة صلاحيتة

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستشار القانوني مشاهدة المشاركة
    موضوع بالغ الأهمية ...دكتورتنا الغالية...د. زينب سلمت يداااااك
    استاذنا الغالي شكراً لمرورك

  8. #8
    مشرفة المقهى الفني
    تاريخ التسجيل: July-2024
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,318 المواضيع: 120
    التقييم: 3194
    آخر نشاط: منذ 4 ساعات
    موضوع مهم فعلا وصحيح حالات تسمم كثيرة حصلت و تحصل بسبب استهلاك المواد الغذائية منتهية الصلاحية و اللي احيانا يتلاعب بيها التجارعديمي الضمير .
    طبعا بالاضافة الى اهمية تاريخ الصلاحية ,طريقة التخزين ومدتها مثل ما قال الاستاذ
    الرميثي
    تلعب دور كبير في فساد الاطعمة وهذا الشيء اني صادفتة لعدة مرات ؛ من نشتري دجاج من النوع الغير مجمد ومكتوب عليه مدة صلاحية نافذة المفعول من واحد من اكبر الماركتات في اسطنبول اللي المفروض انهم يحافظون على الاطعمة بشكل افضل؛ من يجيبة زوجي للبيت اكتشف انه فاسد من الريحة ,ولما اقول له انه فاسد يصر على ان هناك عدة ايام لانتهاء الصلاحية , وهذا معناه انهم خزنوا الدجاج بشكل غير صحيح او تم نقله بوسائط نقل غير مبردة .
    اني كنت اريد اسألك عن الادوية يمكن شفت موضوع ثاني كاتبتة عن الادوية ؟
    شكرا جزيلا عزيزتي على المعلومات المهمة والمفيدة تحياتي لك .

  9. #9
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الياسمين مشاهدة المشاركة
    موضوع مهم فعلا وصحيح حالات تسمم كثيرة حصلت و تحصل بسبب استهلاك المواد الغذائية منتهية الصلاحية و اللي احيانا يتلاعب بيها التجارعديمي الضمير .
    طبعا بالاضافة الى اهمية تاريخ الصلاحية ,طريقة التخزين ومدتها مثل ما قال الاستاذ
    الرميثي
    تلعب دور كبير في فساد الاطعمة وهذا الشيء اني صادفتة لعدة مرات ؛ من نشتري دجاج من النوع الغير مجمد ومكتوب عليه مدة صلاحية نافذة المفعول من واحد من اكبر الماركتات في اسطنبول اللي المفروض انهم يحافظون على الاطعمة بشكل افضل؛ من يجيبة زوجي للبيت اكتشف انه فاسد من الريحة ,ولما اقول له انه فاسد يصر على ان هناك عدة ايام لانتهاء الصلاحية , وهذا معناه انهم خزنوا الدجاج بشكل غير صحيح او تم نقله بوسائط نقل غير مبردة .
    اني كنت اريد اسألك عن الادوية يمكن شفت موضوع ثاني كاتبتة عن الادوية ؟
    شكرا جزيلا عزيزتي على المعلومات المهمة والمفيدة تحياتي لك .
    فعلاً طبيعة الحفظ والتخزين هم تلعب دور مهم مثل ما كلتي انتي والاستاذ الرميثي بس مهما كانت طريقة الحفظ جيدة والغذاء منتهي الصلاحية هم ما يصير احد يستهلكة


    شكراً لمرورج حبيبتي واي شي تحتاجي في الخدمة

  10. #10
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 36,651 المواضيع: 10,634
    التقييم: 29841
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 6 ساعات
    دائما الاكل الطازج fresh يكون هو الافضل والاكثر صحياً
    عموماً الاحتياط واجب

    شكرا جزيلا دكتورتنا على المعلومات والتقرير العلمي المهم
    تحياتي وتقديري لمجهودكم الطيب
    دمتم في امان الله وحفظه ورعايته

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال