• قال الامام علي (؏)
لَيْسَ مِنْ شِيَمِ الْكِرَامِ تَعْجِيلُ الِانْتِقَامِ.
• المصدر : غرر الحكم،
• قال الامام علي (؏)
لَيْسَ مِنْ شِيَمِ الْكِرَامِ تَعْجِيلُ الِانْتِقَامِ.
• المصدر : غرر الحكم،
يا علي![]()
• قال الامام علي (؏)
كِثُرَةِ ضُحُكِ الُرَجْلُ تْفَسِدِ وَقًارَُه.
• المصدر : غرر الحكم،
• قال الامام علي (؏)
بّادِرَ الُفَرَصّةِ قًبّلُ أنَ تْكِوَنَ غًصّةِ.
• المصدر : غرر الحكم،
• قال الامام علي (؏)
فَإنَ أقًوَى الُنَاسِ مٌنَ قًوَيَ ْعلُى نَفَسُِه.
• قال الامام علي (؏)
لُا تْرَجْ إلُا رَبّكِ وَلُا تٌْخفَ إلُا ذَنَبّكِ.
• المصدر : غرر الحكم،
• قال الامام علي (؏)
إِنَّكُمْ مُؤاخَذُونَ بِأَقْوالِكُمْ فَلا تَقُولُوا إِلّا خَيْراً.
• المصدر : عيون الحكم والمواعظ،
كلامه (عليه السلام) في أن الناس في الدنيا رجلان منهم باع نفسه ومنهم ابتاعها
وقَالَ عليه السلام: الدُّنْيَا دَارُ مَمَرٍّ لَا دَارُ مَقَرٍّ والنَّاسُ فِيهَا رَجُلَانِ، رَجُلٌ بَاعَ فِيهَا نَفْسَه فَأَوْبَقَهَا ورَجُلٌ ابْتَاعَ نَفْسَه فَأَعْتَقَهَا
نَهْجُ البَلَاغَة، الحكمة ١٣٣.
ومِنْ خُطْبَةٍ لَه عليه السلام:
اللَّه الواحد
لَمْ يُولَدْ سُبْحَانَه فَيَكُونَ فِي الْعِزِّ مُشَارَكاً، و لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ مَوْرُوثاً هَالِكاً. ولَمْ يَتَقَدَّمْه وَقْتٌ ولَا زَمَانٌ، ولَمْ يَتَعَاوَرْه زِيَادَةٌ ولَا نُقْصَانٌ، بَلْ ظَهَرَ لِلْعُقُولِ بِمَا أَرَانَا مِنْ عَلَامَاتِ التَّدْبِيرِ الْمُتْقَنِ، والْقَضَاءِ الْمُبْرَمِ. فَمِنْ شَوَاهِدِ خَلْقِه خَلْقُ السَّمَاوَاتِ مُوَطَّدَاتٍ بِلَا عَمَدٍ، قَائِمَاتٍ، بِلَا سَنَدٍ دَعَاهُنَّ فَأَجَبْنَ طَائِعَاتٍ مُذْعِنَاتٍ، غَيْرَ مُتَلَكِّئَاتٍ ولَا مُبْطِئَاتٍ، ولَوْ لَا إِقْرَارُهُنَّ لَه بِالرُّبُوبِيَّةِ، وإِذْعَانُهُنَّ بِالطَّوَاعِيَةِ، لَمَا جَعَلَهُنَّ مَوْضِعاً لِعَرْشِه، ولَا مَسْكَناً لِمَلَائِكَتِه، ولَا مَصْعَداً لِلْكَلِمِ الطَّيِّبِ والْعَمَلِ الصَّالِحِ مِنْ خَلْقِه
نَهْجُ البَلَاغَة، الخطبة ١٨٢.
ومِنْ خُطْبَةٍ لَه عليه السلام:
الوصية بالتقوىٰ
أُوصِيكُمْ عِبَادَ اللَّه بِتَقْوَىٰ اللَّه الَّذِي أَلْبَسَكُمُ الرِّيَاشَ، وأَسْبَغَ عَلَيْكُمُ الْمَعَاشَ، فَلَوْ أَنَّ أَحَدًا يَجِدُ إِلىٰ الْبَقَاءِ سُلَّمًا، أَوْ لِدَفْعِ الْمَوْتِ سَبِيلًا، لَكَانَ ذَلِكَ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ عليه السلام، الَّذِي سُخِّرَ لَه مُلْكُ الْجِنِّ والإِنْسِ، مَعَ النُّبُوَّةِ وعَظِيمِ الزُّلْفَةِ. فَلَمَّا اسْتَوْفَىٰ طُعْمَتَه، واسْتَكْمَلَ مُدَّتَه، رَمَتْه قِسِيُّ الْفَنَاءِ بِنِبَالِ الْمَوْتِ، وأَصْبَحَتِ الدِّيَارُ مِنْه خَالِيَةً، والْمَسَاكِنُ مُعَطَّلَةً، ووَرِثَهَا قَوْمٌ آخَرُونَ. وإِنَّ لَكُمْ فِي الْقُرُونِ السَّالِفَةِ لَعِبْرَةً!.
نَهْجُ البَلَاغَة، الخطبة ١٨٢.